حدد كتاب «أفضل 100 شركة للعمل في أمريكا» 7 مفاهيم رئيسة لبيئة العمل الناجحة والمحفزة للموظفين، وكانت «الثقة» أول هذه المفاهيم والعامل المشترك الأكبر في هذه العلاقات، وقالت خبير إدارة الموارد البشرية د. دعاء ميرة: الموظفون يعدون المكان الرائع للعمل هو المكان الذي يشعرون فيه بالثقة بالأشخاص الذين يعملون لديهم، ويزيد من السعادة والإنتاجية.
وأضافت: جاءت «المصداقية» في المرتبة الثانية لبيئات العمل السعيدة، ويرى الموظفون أهمية ترسيخها في ممارسات الإدارة اليومية والتزامها تجاه منسوبيها، وحلت «النزاهة» ثالثة في تحديات صناعة البيئات المحفزة للعمل، وذلك وفق مؤشرات يرى الموظفون أنها مهمة لترسيخ النزاهة، منها الشفافية في التعامل، ووضوح اللوائح والنظم، والاعتماد على برامج واضحة للحوافز والترقيات، وتقييم الموظفين بشكل شفاف وفق معايير الكفاءة والإنتاجية. وأشارت إلى أن «الاحترام» كان من نتائج الاستطلاع، وجاء في المرتبة الرابعة، إذ يقيس مقدار شعور الموظفين باحترام الإدارة لهم، وذلك بتقييم مستويات الدعم والتعاون والرعاية، التي يحظى بها الموظفون في سياق تعاملات الإدارة معهم، من خلال التركيز على أن تكون بيئة العمل أكثر إنسانية، وتقدير الجهود التي يبذلها الموظفون، ومدى توفير فرص التدريب والموارد والتجهيز، إضافة إلى مدى تقدير الإنجازات المهنية الاستثنائية. وتابعت: وفي المرتبة الخامسة حل مفهوم «العدالة»، وهو يقيس مدى إدراك الموظفين عدالة ممارسات الإدارة وسياستها، ومدى المساواة والحياد والإنصاف في التعامل مع القرارات والأفكار، والتقييم العادل، وتجنب التمييز، وتساوي الفرص للجميع.
أما الشعور «بالفخر» فكان سادس النتائج، وهو من متطلبات بيئة العمل الناجحة، التي يستشعر فيها الموظفون الفخر بمؤسستهم، وأنهم إيجابيون منخرطون في تطوير المؤسسة بتقدير متبادل بينهم والإدارة، وينعكس هذا على الالتزام بقيم المؤسسة، والمبادرة إلى خدمة المجتمع، وركزت النتيجة السابعة على مفهوم «الزمالة»، وجاء تفسير المؤلفين لهذا المفهوم بمعنى شعور الموظفين بالألفة في بيئة العمل وتعزيز العلاقات الإنسانية، والشعور بالأريحية والاعتماد على بعضهم بعضا، ومساندة بعضهم وقت الحاجة، ما يمنح المؤسسة مزيدا من القوة والمرونة، باعتمادها على فريق عمل متآلف ومنتج.
وأضافت: جاءت «المصداقية» في المرتبة الثانية لبيئات العمل السعيدة، ويرى الموظفون أهمية ترسيخها في ممارسات الإدارة اليومية والتزامها تجاه منسوبيها، وحلت «النزاهة» ثالثة في تحديات صناعة البيئات المحفزة للعمل، وذلك وفق مؤشرات يرى الموظفون أنها مهمة لترسيخ النزاهة، منها الشفافية في التعامل، ووضوح اللوائح والنظم، والاعتماد على برامج واضحة للحوافز والترقيات، وتقييم الموظفين بشكل شفاف وفق معايير الكفاءة والإنتاجية. وأشارت إلى أن «الاحترام» كان من نتائج الاستطلاع، وجاء في المرتبة الرابعة، إذ يقيس مقدار شعور الموظفين باحترام الإدارة لهم، وذلك بتقييم مستويات الدعم والتعاون والرعاية، التي يحظى بها الموظفون في سياق تعاملات الإدارة معهم، من خلال التركيز على أن تكون بيئة العمل أكثر إنسانية، وتقدير الجهود التي يبذلها الموظفون، ومدى توفير فرص التدريب والموارد والتجهيز، إضافة إلى مدى تقدير الإنجازات المهنية الاستثنائية. وتابعت: وفي المرتبة الخامسة حل مفهوم «العدالة»، وهو يقيس مدى إدراك الموظفين عدالة ممارسات الإدارة وسياستها، ومدى المساواة والحياد والإنصاف في التعامل مع القرارات والأفكار، والتقييم العادل، وتجنب التمييز، وتساوي الفرص للجميع.
أما الشعور «بالفخر» فكان سادس النتائج، وهو من متطلبات بيئة العمل الناجحة، التي يستشعر فيها الموظفون الفخر بمؤسستهم، وأنهم إيجابيون منخرطون في تطوير المؤسسة بتقدير متبادل بينهم والإدارة، وينعكس هذا على الالتزام بقيم المؤسسة، والمبادرة إلى خدمة المجتمع، وركزت النتيجة السابعة على مفهوم «الزمالة»، وجاء تفسير المؤلفين لهذا المفهوم بمعنى شعور الموظفين بالألفة في بيئة العمل وتعزيز العلاقات الإنسانية، والشعور بالأريحية والاعتماد على بعضهم بعضا، ومساندة بعضهم وقت الحاجة، ما يمنح المؤسسة مزيدا من القوة والمرونة، باعتمادها على فريق عمل متآلف ومنتج.