• وصول الفرق السعودية للترشيحات النهائية خلال مشاركتها في آيتكس 2021م، وحصد المراكز المتقدمة عالميا، يعكس أحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد المتكامل لجهود المملكة العربية السعودية في سبيل دعم وتعزيز المشاريع العلمية والبحوث والابتكارات المتميزة بما يلتقي مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
• دعم البحوث العلمية والابتكارات والإبداعات التقنية وتطويرها لكي تهيم في الارتقاء بجودة الحياة وتغيير مفهوم التنوع الاقتصادي هو أحد أبرز مستهدفات رؤية 2030 ويلتقي مع طموحاتها وتطلعاتها.. فهي ركيزة الحلم ومنبر الإبداع ومنصة الابتكار وغاية الشغوفين والطامحين ومنصة التغيير وآمال المستقبل.
• حين نقف عند ما حصدته المملكة العربية السعودية من مراكز متقدمة على مستوى العالم.. نحن هنا أمام إنجازات وطنية تأتي امتدادًا لسلسلة منجزات الوطن العلمية في المسابقات الدولية التي تشارك فيها المملكة إجمالا، وثمرةً لجهود الدولة في دعم أبناء الوطن وتحديدا البحوث العلمية المتنوعة، وذلك في سبيل الإسهام في إعداد جيل من المبتكرين للمنافسة عالميًا وتعزيز قدراتهم وفق رؤية المملكة على وجه التحديد.
• تواجد فرق المملكة العربية السعودية في المسابقات الدولية، وتحقيق المنجزات، التي بدورها ستنعكس على مكانة المملكة في مؤشراتها التنافسية، وفي تطور منظومة البحوث العلمية وفي الاستثمار في الكفاءات البشرية السعودية.. هو أمر نابع من رؤية المملكة 2030 وإدراك لأهمية قطاع البحث والابتكار وتقنياته، وسعي لاستمرار التنمية المستدامة بتعزيز الاقتصاد المعرفي ودعم البحوث وتطوير الابتكار وارتقاء بجودة الحياة، إلى جانب تشجيع المبدعين والطلاب والموهوبين على تطوير مشاريع تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 وفق طموح القيادة الحكيمة وبما يلتقي مع مكانة المملكة الرائدة بين بقية دول العالم المتقدم.
• دعم البحوث العلمية والابتكارات والإبداعات التقنية وتطويرها لكي تهيم في الارتقاء بجودة الحياة وتغيير مفهوم التنوع الاقتصادي هو أحد أبرز مستهدفات رؤية 2030 ويلتقي مع طموحاتها وتطلعاتها.. فهي ركيزة الحلم ومنبر الإبداع ومنصة الابتكار وغاية الشغوفين والطامحين ومنصة التغيير وآمال المستقبل.
• حين نقف عند ما حصدته المملكة العربية السعودية من مراكز متقدمة على مستوى العالم.. نحن هنا أمام إنجازات وطنية تأتي امتدادًا لسلسلة منجزات الوطن العلمية في المسابقات الدولية التي تشارك فيها المملكة إجمالا، وثمرةً لجهود الدولة في دعم أبناء الوطن وتحديدا البحوث العلمية المتنوعة، وذلك في سبيل الإسهام في إعداد جيل من المبتكرين للمنافسة عالميًا وتعزيز قدراتهم وفق رؤية المملكة على وجه التحديد.
• تواجد فرق المملكة العربية السعودية في المسابقات الدولية، وتحقيق المنجزات، التي بدورها ستنعكس على مكانة المملكة في مؤشراتها التنافسية، وفي تطور منظومة البحوث العلمية وفي الاستثمار في الكفاءات البشرية السعودية.. هو أمر نابع من رؤية المملكة 2030 وإدراك لأهمية قطاع البحث والابتكار وتقنياته، وسعي لاستمرار التنمية المستدامة بتعزيز الاقتصاد المعرفي ودعم البحوث وتطوير الابتكار وارتقاء بجودة الحياة، إلى جانب تشجيع المبدعين والطلاب والموهوبين على تطوير مشاريع تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 وفق طموح القيادة الحكيمة وبما يلتقي مع مكانة المملكة الرائدة بين بقية دول العالم المتقدم.