* ما حققه اقتصاد المملكة العربية السعودية، خلال الفترات الماضية في ظل جائحة كورونا المستجد، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، والتي عصفت باقتصاديات أكثر دول العالم تقدمًا، من نجاحات وثبات، يعكس حجم الجهود المستديمة والتضحيات اللا محدودة التي بذلتها حكومة المملكة في سبيل تعزيز قدرة الاقتصاد السعودي، وكيف ترصد إيجابيات تلك الجهود على فاعلية وقوة الاقتصاد المحلي وفق الإصلاحات الشاملة، هذا الأمر أسهم أيضًا في تجاوز كل التحديات والعقبات المرتبطة بكافة التغيّرات الاقتصادية والتجارية على مختلف المستويات الإقليمية والعالمية.. فنحن هنا أمام واقع يصور أيضًا تأثير رؤية 2030 ودورها البارز في تحقيق نمو اقتصادي مستدام وشامل في المملكة، وفق طموح القيادة الحكيمة، ومسيرة التنمية الوطنية التي تستديم منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «يحفظهما الله».
* حديث سمو وزير الطاقة، خلال مشاركته في مؤتمر التعدين الدولي في الرياض، أكد فيه أن سمو ولي العهد، مهتم بالمحتوى المحلي، وأن المملكة لديها فرصة كبيرة لاستغلالها في هذا المجال، كما أن لديها طموحًا في قطاع الطاقة للوصول بالتوطين إلى 75% بحلول عام 2030م، وكذلك ما قاله سموه: «نملك الطاقة، لكن ما هو أثمن منها طاقة الشباب والشابات الطموحين الذين يشكّلون رؤية المملكة 2030. شباب وشابات المملكة يراهنون على قدراتهم ويتحدون أنفسهم، ورؤية المملكة تخدمهم وتخدم أطفالهم». وفيما يتعلق بتحولات قطاع الطاقة، «يجب علينا ألا نتنازل عن أمن الطاقة من أجل (حملة دعائية).. هذه الكلمات دلالة على ملامح الإستراتيجية السعودية في ملف التحوّل لمصادر الطاقة البديلة، والذي يجب أن يكون تحوّلًا مدروسًا في سبيل ضمان أمن الطاقة، والتنمية الاقتصادية والازدهار لمساعدة الشعوب، بالإضافة إلى التغيّر المناخي، وهو ما يلتقي مع الأدوار القيادية الرائدة للمملكة العربية السعودية في مختلف القطاعات العالمية، وفي المجال الاقتصادي على وجه التحديد.
* ما أكده وزير الصناعة والثروة المعدنية خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان دور الحكومات لزيادة مساهمة قطاع التعدين، ضمن فعاليات مؤتمر التعدين الدولي، بأن المملكة تحرص على الاستفادة من قطاع التعدين؛ كونه يزخر بالعديد من الفرص الكبيرة التي تحقق عوائد ضخمة، دليل آخر على النظرة الاقتصادية الشمولية للمملكة العربية السعودية، والتي يأتي تطويرها ضمن أولويات رؤية 2030.
* حديث سمو وزير الطاقة، خلال مشاركته في مؤتمر التعدين الدولي في الرياض، أكد فيه أن سمو ولي العهد، مهتم بالمحتوى المحلي، وأن المملكة لديها فرصة كبيرة لاستغلالها في هذا المجال، كما أن لديها طموحًا في قطاع الطاقة للوصول بالتوطين إلى 75% بحلول عام 2030م، وكذلك ما قاله سموه: «نملك الطاقة، لكن ما هو أثمن منها طاقة الشباب والشابات الطموحين الذين يشكّلون رؤية المملكة 2030. شباب وشابات المملكة يراهنون على قدراتهم ويتحدون أنفسهم، ورؤية المملكة تخدمهم وتخدم أطفالهم». وفيما يتعلق بتحولات قطاع الطاقة، «يجب علينا ألا نتنازل عن أمن الطاقة من أجل (حملة دعائية).. هذه الكلمات دلالة على ملامح الإستراتيجية السعودية في ملف التحوّل لمصادر الطاقة البديلة، والذي يجب أن يكون تحوّلًا مدروسًا في سبيل ضمان أمن الطاقة، والتنمية الاقتصادية والازدهار لمساعدة الشعوب، بالإضافة إلى التغيّر المناخي، وهو ما يلتقي مع الأدوار القيادية الرائدة للمملكة العربية السعودية في مختلف القطاعات العالمية، وفي المجال الاقتصادي على وجه التحديد.
* ما أكده وزير الصناعة والثروة المعدنية خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان دور الحكومات لزيادة مساهمة قطاع التعدين، ضمن فعاليات مؤتمر التعدين الدولي، بأن المملكة تحرص على الاستفادة من قطاع التعدين؛ كونه يزخر بالعديد من الفرص الكبيرة التي تحقق عوائد ضخمة، دليل آخر على النظرة الاقتصادية الشمولية للمملكة العربية السعودية، والتي يأتي تطويرها ضمن أولويات رؤية 2030.