* مع إشراقة شمس اليوم الأحد الموافق الثالث والعشرين من يناير 2022، يشرق أمل جديد وعهد يتجدد مع عودة حضورية تشمل مراحل رياض الأطفال ومراحل التعليم الابتدائية، اليوم مشهد يفتح أبواب الالتزام الشامل والمسؤولية المشتركة على مصراعيها فالكل مسؤول بدءا من أولياء الأمور وصولا إلى المعلمين والمعلمات وكافة منسوبي وإدارات التعليم في مختلف مناطق المملكة.. والرهان على قدر الأمل.. والأمل كبير بقدر ما تحقق من إنجازات شهدتها المراحل السابقة التي كان لمكتسباتها الأثر المعزز في وصول المراحل الحالية من السيطرة على الأرقام المصاحبة للمنتدى الوبائي لهذه الجائحة.
* لأهمية اكتمال دورة التعليم في صناعة أجيال المستقبل تم إقرار عودة تؤمل أن تكون آمنة بل بات لزاما أن يحرص الجميع على تحقيق سلامتها حماية لأبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات.. فالتهاون أو التقصير أو عدم حسن التدبير قد يكون له ضرر كبير وهو ما لا نرغب أن يأتي علينا خبر من قبيله بل نمني الأنفس باستمرار الأخبار الإيجابية والتي يكون الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والمبادرة بأخذ الجرعات المعتمدة من اللقاح لمختلف الفئات العمرية سببا بل سبيلا أوحد في أن نستمر في سماعها والنعيم بعيش واقعها الآمن في بقية شوون الحياة اليومية.
* المملكة العربية السعودية لم تدخر منذ بداية جائحة كورونا، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث والتي عصفت بالعالم أجمع، لم تدخر جهدا في سبيل حماية النفس البشرية وبذلت لأجل تلك الغاية كافة الجهود والتضحيات والمبادرات ليس فقط فيما يرتبط بالمواطنين والمقيمين بل لكافة دول العالم، فلنا مع هذا الواقع وقفة ونحن نعيش مراحل مطمئنة وحياة مستمرة وأرقاما إيجابية ومكتسبات عظيمة، فلنكن ونحن أصل الرهان في المراحل الحالية والمرتقبة لنكن مدركين لحجم هذه الجهود.. ونواة الحفاظ على نتاجها، لكي يتم نجاح هذه المرحلة المهمة وما يأتي بعدها من مراحل أمان واطمئنان وحياة طبيعية مستمرة وفق رؤية وطموح قيادة المملكة وبما يلتقي مع مكانتها القيادية الرائدة.
* لأهمية اكتمال دورة التعليم في صناعة أجيال المستقبل تم إقرار عودة تؤمل أن تكون آمنة بل بات لزاما أن يحرص الجميع على تحقيق سلامتها حماية لأبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات.. فالتهاون أو التقصير أو عدم حسن التدبير قد يكون له ضرر كبير وهو ما لا نرغب أن يأتي علينا خبر من قبيله بل نمني الأنفس باستمرار الأخبار الإيجابية والتي يكون الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والمبادرة بأخذ الجرعات المعتمدة من اللقاح لمختلف الفئات العمرية سببا بل سبيلا أوحد في أن نستمر في سماعها والنعيم بعيش واقعها الآمن في بقية شوون الحياة اليومية.
* المملكة العربية السعودية لم تدخر منذ بداية جائحة كورونا، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث والتي عصفت بالعالم أجمع، لم تدخر جهدا في سبيل حماية النفس البشرية وبذلت لأجل تلك الغاية كافة الجهود والتضحيات والمبادرات ليس فقط فيما يرتبط بالمواطنين والمقيمين بل لكافة دول العالم، فلنا مع هذا الواقع وقفة ونحن نعيش مراحل مطمئنة وحياة مستمرة وأرقاما إيجابية ومكتسبات عظيمة، فلنكن ونحن أصل الرهان في المراحل الحالية والمرتقبة لنكن مدركين لحجم هذه الجهود.. ونواة الحفاظ على نتاجها، لكي يتم نجاح هذه المرحلة المهمة وما يأتي بعدها من مراحل أمان واطمئنان وحياة طبيعية مستمرة وفق رؤية وطموح قيادة المملكة وبما يلتقي مع مكانتها القيادية الرائدة.