كالمعتاد صنع نجومه الفرح على وجه الوطن من أقصاه إلى أقصاه.. هي القبضة التي لا تقهر، القبضة التي عرفت طريق العالمية منذ زمن بعيد، ولأن أساسها صلب، حققت أجيالها جيلا بعد جيل أمجادا تسطر بماء الذهب.
تلك هي كرة اليد السعودية، التي حقق أبطالها التأهل العاشر إلى نهائيات كأس العالم بتميز فريد.
هذا التأهل الذي يأتي امتدادا للعمل الكبير، الذي سطره رجال الوطن عبر سنين مضت. نجوم الفريق ورغم التعثر في بعض المباريات بسبب بعض الظروف مثل الإصابات وغيرها، إلا أن فروسيتهم جعلت منهم أبطالا يزرعون الفرح ولو بعد حين وعندما حانت ساعة الحقيقة أثبتوا مقدرتهم على تجاوز أقوى الفرق الآسيوية وهو الفريق الكوري بإبداع ونجومية كبيرة، ولأن تأكيد التأهل وبعيداً عن الحسابات يحتاج لفوز آخر لكي نضمن التأهل المباشر وبدعم جماهيري كبير قال الأبطال كلمتهم القوية وحققوا فوز الفرح الكبير أمام أوزبكستان، الذي أسعد الجماهير بفرح عارم.
دعم كبير حظي به اتحاد كرة اليد من قبل الأولمبية السعودية ورئيسها الطموح الأمير عبدالعزيز بن تركي، ونائبه الأمير فهد بن جلوي، وتم استثمار هذا الدعم من قبل الاتحاد الجديد بأحسن صورة وتحقق المنجز الوطني الكبير.
تقام البطولة الآسيوية في المنطقة الشرقية بتنظيم رائع جداً بشهادة كل الوفود المشاركة..
المنطقة الشرقية، التي تحتضن الأندية المميزة في كرة اليد، التي يتشكل منها المنتخب الوطني البطل، هذه الأندية ورغم الإمكانات المحدودة في الماضي القريب إلا أنها استطاعت تفريخ نجوم يشار لهم بالفخر والاعتزاز وحققوا نتائج مبهرة على المستويين الآسيوي والعالمي.
ومع الدعم الكبير الذي تلقاه رياضة الوطن من قبل الدولة -أعزها الله- والاهتمام والمتابعة الحثيثة من قبل سمو الوزير بدأت ثمار هذا الدعم تظهر على العديد من الأندية في كرة اليد وبدء تصاعد المستوى والنتائج يعطي تأثيرا كبيرا على المنتخب، وهو ما تحقق من خلال هذا التأهل الكبير لكأس العالم في بولندا والسويد.
المحافظة على هذا الإرث التاريخي الكبير يتطلب مزيداً من التناغم بين اتحاد اليد الناجح جداً برئاسة فاضل النمر، وبين الأندية البطلة في كرة اليد حتى نصنع مزيداً من الإنجازات للوطن، الذي لم يبخل على أبنائه بكل ما يضمن تفوقهم وتميزهم في كل المحافل القارية والعالمية.
نجح اتحاد اليد في تحقيق امتياز مزدوج، حيث التنظيم الرائع والمميز بكوادر سعودية متمكنة أثبتت القدرة على التميز والإبداع وتحقيق أعلى مستويات الجودة، والتأهل بين أفضل الفرق الآسيوية عالية المكانة في كرة اليد بنجوم كبار في خارطة اليد الآسيوية أسعدوا الجماهير السعودية بهذا الإنجاز، الذي لم تحققه أي لعبة سعودية أخرى فردية كانت أو جماعية.
- حسام النصر بطل إعلامي كبير.
- علي العليوات قائد فريد.
@khaled5Saba
تلك هي كرة اليد السعودية، التي حقق أبطالها التأهل العاشر إلى نهائيات كأس العالم بتميز فريد.
هذا التأهل الذي يأتي امتدادا للعمل الكبير، الذي سطره رجال الوطن عبر سنين مضت. نجوم الفريق ورغم التعثر في بعض المباريات بسبب بعض الظروف مثل الإصابات وغيرها، إلا أن فروسيتهم جعلت منهم أبطالا يزرعون الفرح ولو بعد حين وعندما حانت ساعة الحقيقة أثبتوا مقدرتهم على تجاوز أقوى الفرق الآسيوية وهو الفريق الكوري بإبداع ونجومية كبيرة، ولأن تأكيد التأهل وبعيداً عن الحسابات يحتاج لفوز آخر لكي نضمن التأهل المباشر وبدعم جماهيري كبير قال الأبطال كلمتهم القوية وحققوا فوز الفرح الكبير أمام أوزبكستان، الذي أسعد الجماهير بفرح عارم.
دعم كبير حظي به اتحاد كرة اليد من قبل الأولمبية السعودية ورئيسها الطموح الأمير عبدالعزيز بن تركي، ونائبه الأمير فهد بن جلوي، وتم استثمار هذا الدعم من قبل الاتحاد الجديد بأحسن صورة وتحقق المنجز الوطني الكبير.
تقام البطولة الآسيوية في المنطقة الشرقية بتنظيم رائع جداً بشهادة كل الوفود المشاركة..
المنطقة الشرقية، التي تحتضن الأندية المميزة في كرة اليد، التي يتشكل منها المنتخب الوطني البطل، هذه الأندية ورغم الإمكانات المحدودة في الماضي القريب إلا أنها استطاعت تفريخ نجوم يشار لهم بالفخر والاعتزاز وحققوا نتائج مبهرة على المستويين الآسيوي والعالمي.
ومع الدعم الكبير الذي تلقاه رياضة الوطن من قبل الدولة -أعزها الله- والاهتمام والمتابعة الحثيثة من قبل سمو الوزير بدأت ثمار هذا الدعم تظهر على العديد من الأندية في كرة اليد وبدء تصاعد المستوى والنتائج يعطي تأثيرا كبيرا على المنتخب، وهو ما تحقق من خلال هذا التأهل الكبير لكأس العالم في بولندا والسويد.
المحافظة على هذا الإرث التاريخي الكبير يتطلب مزيداً من التناغم بين اتحاد اليد الناجح جداً برئاسة فاضل النمر، وبين الأندية البطلة في كرة اليد حتى نصنع مزيداً من الإنجازات للوطن، الذي لم يبخل على أبنائه بكل ما يضمن تفوقهم وتميزهم في كل المحافل القارية والعالمية.
نجح اتحاد اليد في تحقيق امتياز مزدوج، حيث التنظيم الرائع والمميز بكوادر سعودية متمكنة أثبتت القدرة على التميز والإبداع وتحقيق أعلى مستويات الجودة، والتأهل بين أفضل الفرق الآسيوية عالية المكانة في كرة اليد بنجوم كبار في خارطة اليد الآسيوية أسعدوا الجماهير السعودية بهذا الإنجاز، الذي لم تحققه أي لعبة سعودية أخرى فردية كانت أو جماعية.
- حسام النصر بطل إعلامي كبير.
- علي العليوات قائد فريد.
@khaled5Saba