أعلنت حكومة ولاية غرب دارفور السودانية، أمس، العثور على جثة المدير التنفيذي السابق لمحلية الجنينة، مقتولا بعد أسبوع لاختطافه من مزرعته بالقرب من منطقة «جبل مون» شمال مدينة الجنينة.
وكانت مجموعة مسلحة تستقل سيارة لاندكروزر قد اختطفت المدير التنفيذي السابق بمحلية الجنينة سليمان أحمد عمر من مزرعته في منطقة «فاري»، ووجد مقتولا شرق جبل مون، ونقلت جثته إلى مشرحة مستشفى الجنينة لإكمال إجراءات الدفن.
فيما توعد والي غرب دارفور الجنرال خميس عبدالله الجناة. بحسب ما نقله موقع «أثير نيوز».
وأكد الجنرال خميس أن أجهزة الأمن عازمة على الوصول إلى الجناة.
على جانب آخر، ألمح وزير المالية جبريل إبراهيم إلى اتجاههم لمراجعة تعرفة كهرباء القطاع الزراعي مجددا.
وطفت على السطح تململات وسط المزارعين بعد زيادات كبيرة في أسعار الكهرباء، خاصة بالقطاع الزراعي، بلغت عشرة أضعاف التعرفة القديمة. وأوضح جبريل خلال حوار مع «الإذاعة السودانية» حول موازنة العام الجاري، أن المراجعة ستتم وفقا للاستهلاك، حيث سيتم التفريق في التعرفة بين «كبار وصغار المزارعين».
وكانت مجموعة مسلحة تستقل سيارة لاندكروزر قد اختطفت المدير التنفيذي السابق بمحلية الجنينة سليمان أحمد عمر من مزرعته في منطقة «فاري»، ووجد مقتولا شرق جبل مون، ونقلت جثته إلى مشرحة مستشفى الجنينة لإكمال إجراءات الدفن.
فيما توعد والي غرب دارفور الجنرال خميس عبدالله الجناة. بحسب ما نقله موقع «أثير نيوز».
وأكد الجنرال خميس أن أجهزة الأمن عازمة على الوصول إلى الجناة.
على جانب آخر، ألمح وزير المالية جبريل إبراهيم إلى اتجاههم لمراجعة تعرفة كهرباء القطاع الزراعي مجددا.
وطفت على السطح تململات وسط المزارعين بعد زيادات كبيرة في أسعار الكهرباء، خاصة بالقطاع الزراعي، بلغت عشرة أضعاف التعرفة القديمة. وأوضح جبريل خلال حوار مع «الإذاعة السودانية» حول موازنة العام الجاري، أن المراجعة ستتم وفقا للاستهلاك، حيث سيتم التفريق في التعرفة بين «كبار وصغار المزارعين».