اختتمت حملة التبرع للدم الأولى في دار التربية الاجتماعية للبنات بمحافظة الأحساء، التي أطلقتها على مدى يومين متتاليين في مسرح الأنشطة بمقر الدار بعنوان «قطرة دمك... حياة لغيرك» بالتعاون مع وزارة الصحة ممثلة في التجمع الصحي بمستشفى الملك فهد في الهفوف، واستقبلت الدار الراغبين في التبرع من داخل الدار من منتسبيها ومن خارجها من شرائح المجتمع الخارجي، ومنسوبي وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في فروعها بالأحساء.
وتم تنسيق الحملة بلجان منظمة من منسوبي الوحدات الإدارية والفنية ولجان تطوعية، إذ استقبلت اللجان المتبرعين وفق خطة تنفيذ منظمة بدءا من نقطة الفرز البصري والتسجيل ونقاط الفرز الطبي والمخبري وترقيم الأكياس وسحب العينات، وضيافة وتكريم المتبرعين الصالح دمهم للاستعمال الصحي وفق ضوابط معلومة طبيا من أطباء الحملة وفنيي سحب الدم والمختبر والصيدلة وأخصائي التمريض وأخصائي التغذية.
وشهدت الحملة إقبالا واسعا من الراغبين في التبرع، وعبر البعض عن سعادته الوافرة لمطابقة دمه شروط التبرع، وعدّ ذلك مصدر سعادة لإسهامه في إنقاذ حياة أفراد آخرين في حاجة له، وأشاد رئيس الفريق الطبي علي حسين البلادي، بالتنظيمات والتنسيقات للحملة وحسن تعامل المنظمين مع المتبرعين والعاملين، وعدها خطوة مباركة لفتح مبادرات عمل تطوعية بين مستشفى الملك فهد، ودار التربية مستقبلا.
وفي ختام الحملة، تم تكريم طاقم العمل الصحي والتشغيلي التنظيمي ولجان التطوع من المشرف العام على الحملة مدير الدار نورة بنت فلاح بن شري، التي قدمت الشكر إلى الفريق الطبي وزملائها من اللجان التنظيمية والتطوعية، وعدت البرنامج مبادرة إنسانية مجتمعية وطنية ذهبية للإسهام في تحقيق رؤية 2030، التي تسعى للوصول إلى مليون متطوع خلال أعوام العمل ضمن مشاريع التحول الوطني.
وتم تنسيق الحملة بلجان منظمة من منسوبي الوحدات الإدارية والفنية ولجان تطوعية، إذ استقبلت اللجان المتبرعين وفق خطة تنفيذ منظمة بدءا من نقطة الفرز البصري والتسجيل ونقاط الفرز الطبي والمخبري وترقيم الأكياس وسحب العينات، وضيافة وتكريم المتبرعين الصالح دمهم للاستعمال الصحي وفق ضوابط معلومة طبيا من أطباء الحملة وفنيي سحب الدم والمختبر والصيدلة وأخصائي التمريض وأخصائي التغذية.
وشهدت الحملة إقبالا واسعا من الراغبين في التبرع، وعبر البعض عن سعادته الوافرة لمطابقة دمه شروط التبرع، وعدّ ذلك مصدر سعادة لإسهامه في إنقاذ حياة أفراد آخرين في حاجة له، وأشاد رئيس الفريق الطبي علي حسين البلادي، بالتنظيمات والتنسيقات للحملة وحسن تعامل المنظمين مع المتبرعين والعاملين، وعدها خطوة مباركة لفتح مبادرات عمل تطوعية بين مستشفى الملك فهد، ودار التربية مستقبلا.
وفي ختام الحملة، تم تكريم طاقم العمل الصحي والتشغيلي التنظيمي ولجان التطوع من المشرف العام على الحملة مدير الدار نورة بنت فلاح بن شري، التي قدمت الشكر إلى الفريق الطبي وزملائها من اللجان التنظيمية والتطوعية، وعدت البرنامج مبادرة إنسانية مجتمعية وطنية ذهبية للإسهام في تحقيق رؤية 2030، التي تسعى للوصول إلى مليون متطوع خلال أعوام العمل ضمن مشاريع التحول الوطني.