دشن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، مبنى جامعة الأعمال والتكنولوجيا «مبنى الكورنيش» الذي يقع على مساحة تفوق 40 ألف متر مربع، وباستخدام تقنيات الذكاء الصناعي التي تضمن التعلم الذاتي والتحكم بأجهزة الإنارة والتكييف والحريق وغيرها.
وتجول سمو الأمير خالد الفيصل في مرافق مبنى الجامعة، الذي يحوي الوسائل والتجهيزات التي تضمن تعليمًا راقيًا على أعلى مستوى، وفيما يخص القاعات الدراسية، فالمبنى يحتوي على أكثر من 60 قاعة دراسية، نصفها مخصص للتعليم الهجين، وهذا النوع من التعليم الذي يدمج التعليم الحضوري مع مثيله عن بعد، يضمن التعاون المستمر بين الجامعة والمنشآت الدراسية العالمية، إضافة إلى إمكانية الدراسة عن بعد للطلاب من مختلف أنحاء العالم.
وجُهز المبنى بأكثر من 8 استديوهات للتصميم والعمارة، محكمة افتراضية على أعلى مستوى، و20 معملًا للحاسوب بمجموع أجهزة تفوق 850 جهازًا، إضافة إلى 15 معملًا متخصصًا للتخصصات الأخرى؛ مما يوفر إمكانية إجراء 31 ألف تجربة تعليمية يومية بالطاقة الاستيعابية الحالية، ولضمان مواكبة طلابنا وطالباتنا لأحدث مصادر التعلم، ولتوفير مساحات دراسية مواكبة للتوجهات التعليمية الجديدة بالتركيز على التعليم المنفرد والمشاريع الجماعية.
وتجول سمو الأمير خالد الفيصل في مرافق مبنى الجامعة، الذي يحوي الوسائل والتجهيزات التي تضمن تعليمًا راقيًا على أعلى مستوى، وفيما يخص القاعات الدراسية، فالمبنى يحتوي على أكثر من 60 قاعة دراسية، نصفها مخصص للتعليم الهجين، وهذا النوع من التعليم الذي يدمج التعليم الحضوري مع مثيله عن بعد، يضمن التعاون المستمر بين الجامعة والمنشآت الدراسية العالمية، إضافة إلى إمكانية الدراسة عن بعد للطلاب من مختلف أنحاء العالم.
وجُهز المبنى بأكثر من 8 استديوهات للتصميم والعمارة، محكمة افتراضية على أعلى مستوى، و20 معملًا للحاسوب بمجموع أجهزة تفوق 850 جهازًا، إضافة إلى 15 معملًا متخصصًا للتخصصات الأخرى؛ مما يوفر إمكانية إجراء 31 ألف تجربة تعليمية يومية بالطاقة الاستيعابية الحالية، ولضمان مواكبة طلابنا وطالباتنا لأحدث مصادر التعلم، ولتوفير مساحات دراسية مواكبة للتوجهات التعليمية الجديدة بالتركيز على التعليم المنفرد والمشاريع الجماعية.