يستهدف المشاركة المجتمعية في الأعمال التطوعية الخيرية
أطلق فريق بصمتنا خضراء البيئي مؤخرا، مبادرة «شتاء دافئ 2» في عامها الثاني، والتي تهدف إلى توزيع كسوة الشتاء والإفطار لعمال النظافة في حاضرة الخبر، وكان ذلك بالتعاون والتنسيق مع بلدية الخبر وأمانة المنطقة الشرقية، وقالت رئيس الفريق مها العزيز، إنه بمشاركة 20 متطوعا استطاع الفريق توزيع 192 كسوة على عمال النظافة، تمثلت في 100 كسوة لعمال بلدية الخبر، و44 لعمال شاطئ نصف القمر، و48 لعمال حي الجامعيين، مضيفة أن المبادرة جاءت بهدف المشاركة المجتمعية في الأعمال التطوعية الخيرية، وتثمين جهود عمال النظافة «أصدقاء البيئة».
إتمام المبادرة
وأعربت عن سعادتها بإتمام المبادرة، وقدمت شكرها إلى كل المساهمين في إنجاحها، مؤكدة أهمية القيام بمثل هذه المبادرات؛ لما لها أثر واضح في تعزيز الجانب الإنساني لدى المشاركين، وتشجيعهم على الإسهام في الأعمال الخيرية.
وقال نائب الرئيس وقائد الفريق حمد أكرم: «نحمد الله ونشكره الذي وفقنا لهذا العمل الخيري، ونسأله أن يقدرنا على القيام بالمزيد من المبادرات التطوعية».
أهمية العطاء
وذكر سلطان النجار «أحد قادة الفريق»، أن مبادرة «شتاء دافئ» تشعرك بأهمية التكاتف والوحدة والعطاء في المجتمع المسلم الواحد، الذي يحث على استشعار معاناة الآخرين والتخفيف منها.
فيما وصفت رنا أكرم «أحد قادة الفريق» شعورها أنه «شعور جميل وأنت تجهز لمثل هذه المبادرات وتشارك فيها؛ فالإنجاز الحقيقي هو إدخال السرور على قلوب الآخرين وأجره أجر الصدقة، وندعو الله أن يكتبها في موازين حسنات كل من أسهم وشارك فيها».
إتمام المبادرة
وأعربت عن سعادتها بإتمام المبادرة، وقدمت شكرها إلى كل المساهمين في إنجاحها، مؤكدة أهمية القيام بمثل هذه المبادرات؛ لما لها أثر واضح في تعزيز الجانب الإنساني لدى المشاركين، وتشجيعهم على الإسهام في الأعمال الخيرية.
وقال نائب الرئيس وقائد الفريق حمد أكرم: «نحمد الله ونشكره الذي وفقنا لهذا العمل الخيري، ونسأله أن يقدرنا على القيام بالمزيد من المبادرات التطوعية».
أهمية العطاء
وذكر سلطان النجار «أحد قادة الفريق»، أن مبادرة «شتاء دافئ» تشعرك بأهمية التكاتف والوحدة والعطاء في المجتمع المسلم الواحد، الذي يحث على استشعار معاناة الآخرين والتخفيف منها.
فيما وصفت رنا أكرم «أحد قادة الفريق» شعورها أنه «شعور جميل وأنت تجهز لمثل هذه المبادرات وتشارك فيها؛ فالإنجاز الحقيقي هو إدخال السرور على قلوب الآخرين وأجره أجر الصدقة، وندعو الله أن يكتبها في موازين حسنات كل من أسهم وشارك فيها».