• المراحل الحالية الإيجابية والمطمئنة من الأوضاع المرتبطة بجائحة كورونا المستجد والتي يظهر أثرها على المنحنى الوبائي والأرقام الراصدة لحالات الإصابة والتعافي هي نتاج لتلك الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة من لدن حكومة المملكة العربية السعودية التي وصلت الليل بالنهار منذ بداية هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ واضعة هدفا أوحد واسما أمامها وهو حماية الإنسان أولا وأن يكون ذلك الأمر فوق كل اعتبار.. ولعل هذه الحقائق تستوقفنا أمام واقع آخر وهو ما يمر به العالم من موجات من انتشار لكورونا ومتحوراته.. وارتفاع في الحالات وقلة في تحقيق الاحترازات بالمقارنة بالمعمول به في بلادنا.. فعليه بات لزاما أن يتم التعامل مع هذا الأمر بالطرق التي تضمن ألا يكون لتلك التطورات الحاصلة خارج حدود الوطن أي أثر على صحة وسلامة من هم بالداخل وهو ما يستدعي أيضا الوعي المجتمعي الشامل لتحقيق هذا الهدف والذي يؤمل أن يكون السبب في الاستمرار في هذا النهج الآمن وبلوغا لبر أكثر سلامة وعافية.
• ما صرح به مصدر مسؤول في وزارة الداخلية، بأنه وفقا للمتابعة المستمرة للوضع الوبائي محليا وعالميا ومتابعة ما يتعلق بأي مخاطر وبائية، وبناء على ما رفعته الجهات المختصة بشأن الإجراءات التي اتخذتها المملكة في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد 19) والمستجدات بهذا الخصوص، ولغرض الحفاظ على الصحة العامة، فقد تقرر أن يشترط لمغادرة المواطنين إلى خارج المملكة أخذ الجرعة التنشيطية (الثالثة) من لقاح (كوفيد 19) لمن أمضى (ثلاثة) أشهر من تلقي الجرعة الثانية، ويستثنى من ذلك الفئات العمرية ممن هم أقل من (16) عاما، أو الفئات المستثناة وفق ما يظهر في تطبيق (توكلنا) كذلك إلزام جميع القادمين إلى المملكة بمن في ذلك المواطنون -بغض النظر عن حالة تحصينهم- بتقديم نتيجة سلبية لفحص (PCR) معتمد.. هذه الحيثيات الآنفة وغيرها من بقية التفاصيل الواردة في تصريح المصدر المسؤول في وزارة الداخلية تعكس ذلك الحرص على ضرورة حفظ المكتسبات الراهنة وأن يكون المضي في مراحل مكافحة الوباء في ذات الثبات والسرعة التي توازي حجم الجهود والتضحيات دون أن يكون هناك أثر واضح لما يطرأ خارج حدود البلاد.
• تشديد المصدر المسؤول في وزارة الداخلية على ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والبروتوكولات الصحية المعتمدة، والمسارعة في استكمال أخذ جرعات اللقاح المعتمدة، دلالة على أن المبادرة باستكمال الجرعات هي الخيار الأمثل والمبادرة الحكيمة التي ينتظر أن يقدم عليها مختلف شرائح المجتمع خاصة مع توافر اللقاح للجميع وبالمجان.
• ما صرح به مصدر مسؤول في وزارة الداخلية، بأنه وفقا للمتابعة المستمرة للوضع الوبائي محليا وعالميا ومتابعة ما يتعلق بأي مخاطر وبائية، وبناء على ما رفعته الجهات المختصة بشأن الإجراءات التي اتخذتها المملكة في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد 19) والمستجدات بهذا الخصوص، ولغرض الحفاظ على الصحة العامة، فقد تقرر أن يشترط لمغادرة المواطنين إلى خارج المملكة أخذ الجرعة التنشيطية (الثالثة) من لقاح (كوفيد 19) لمن أمضى (ثلاثة) أشهر من تلقي الجرعة الثانية، ويستثنى من ذلك الفئات العمرية ممن هم أقل من (16) عاما، أو الفئات المستثناة وفق ما يظهر في تطبيق (توكلنا) كذلك إلزام جميع القادمين إلى المملكة بمن في ذلك المواطنون -بغض النظر عن حالة تحصينهم- بتقديم نتيجة سلبية لفحص (PCR) معتمد.. هذه الحيثيات الآنفة وغيرها من بقية التفاصيل الواردة في تصريح المصدر المسؤول في وزارة الداخلية تعكس ذلك الحرص على ضرورة حفظ المكتسبات الراهنة وأن يكون المضي في مراحل مكافحة الوباء في ذات الثبات والسرعة التي توازي حجم الجهود والتضحيات دون أن يكون هناك أثر واضح لما يطرأ خارج حدود البلاد.
• تشديد المصدر المسؤول في وزارة الداخلية على ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والبروتوكولات الصحية المعتمدة، والمسارعة في استكمال أخذ جرعات اللقاح المعتمدة، دلالة على أن المبادرة باستكمال الجرعات هي الخيار الأمثل والمبادرة الحكيمة التي ينتظر أن يقدم عليها مختلف شرائح المجتمع خاصة مع توافر اللقاح للجميع وبالمجان.