نقلت وكالة الأنباء العراقية عن زعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر قوله في تغريدة: «بعد العنف المتصاعد في العراق من قبل جهات مسلحة إرهابية ضد مصالح الشعب والكتل السياسية سارع بعض الإرهابيين الخارجين عن القانون إلى زج العراق بحرب إقليمية خطرة»، وأضاف: «أرفض رفضا قاطعا زج العراق بمثل هذه الصراعات»، مشيرا إلى أن «ذلك لا يكون بالعنف والاقتتال بل بالحوار والتفاهم مع الدول الإقليمية، ولا يكون بتعريض العراق وشعبه للخطر، فالعراق بحاجة للسلام والهيبة وعدم التبعية لأوامر الخارج».
وتابع: «من المهم ألا يكون العراق منطلقا للاعتداء على دول الجوار والدول الإقليمية»، لافتا إلى أن «على الحكومة التعامل مع الفاعلين بجد وحزم، وإلا فإنها ستكون مقصرة بل قد يتسبب سكوتها بما لا يحمد عقباه».
من ناحية أخرى، ردت المحكمة الاتحادية، أمس الخميس، الدعوى المقامة بشأن الكتلة الأكبر، لتحبط القوى السياسية الموالية لنظام إيران مرة ثالثة، مؤكدة اتجاه تشكيل الحكومة من تحالف الصدر والكرد والسنة باعتباره «الأكبر».
وتابع: «من المهم ألا يكون العراق منطلقا للاعتداء على دول الجوار والدول الإقليمية»، لافتا إلى أن «على الحكومة التعامل مع الفاعلين بجد وحزم، وإلا فإنها ستكون مقصرة بل قد يتسبب سكوتها بما لا يحمد عقباه».
من ناحية أخرى، ردت المحكمة الاتحادية، أمس الخميس، الدعوى المقامة بشأن الكتلة الأكبر، لتحبط القوى السياسية الموالية لنظام إيران مرة ثالثة، مؤكدة اتجاه تشكيل الحكومة من تحالف الصدر والكرد والسنة باعتباره «الأكبر».