أغلقت أمس، مدينة «بايس» الحدودية جنوب غرب الصين، والتي يقطنها 3.6 مليون نسمة، بعد أن كشفت الفحوص الجماعية عما يقرب من 100 إصابة بفيروس كورونا، ما يوسع معركة الصين المطولة لإعادة إصابات الفيروس إلى الصفر.
وذكرت وكالة «بلومبرج» للأنباء أن المدينة تقع في مقاطعة كوانجشي الصينية بالقرب من فيتنام. وتم حظر التنقل داخل المدينة والسفر منها إلى باقي أنحاء الصين لمنع تفشي الفيروس، وطالبت السلطات جميع السكان بالبقاء في المنزل.
وتعد هذه ثالث مدينة تعزلها الصين في الشهرين الماضيين، الأولى «شيان» شمال غربي البلاد، وعدد سكانها 13 مليون نسمة، في أواخر ديسمبر، والثانية «أنيانج» وعدد سكانها 5 ملايين نسمة في منتصف يناير.
وقال وو زونيو، كبير خبراء الأوبئة في المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إنه ليست هناك طرق فعالة أخرى سوى الإغلاق للسيطرة على الوباء، لأن اللقاحات وحدها لا تكفي لوقف الفيروس.
وذكرت وكالة «بلومبرج» للأنباء أن المدينة تقع في مقاطعة كوانجشي الصينية بالقرب من فيتنام. وتم حظر التنقل داخل المدينة والسفر منها إلى باقي أنحاء الصين لمنع تفشي الفيروس، وطالبت السلطات جميع السكان بالبقاء في المنزل.
وتعد هذه ثالث مدينة تعزلها الصين في الشهرين الماضيين، الأولى «شيان» شمال غربي البلاد، وعدد سكانها 13 مليون نسمة، في أواخر ديسمبر، والثانية «أنيانج» وعدد سكانها 5 ملايين نسمة في منتصف يناير.
وقال وو زونيو، كبير خبراء الأوبئة في المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إنه ليست هناك طرق فعالة أخرى سوى الإغلاق للسيطرة على الوباء، لأن اللقاحات وحدها لا تكفي لوقف الفيروس.