نظم تعليم ينبع مساء أمس لقاءً افتراضيًا بعنوان إضاءة وأثر والذي يهدف إلى عرض تطبيقات لأثر التدريب والتنمية في أداء منسوبات التعليم بالمحافظة، للتعرف على أثر البرامج التدريبية في تحسين أداء الموظفين ومدى كفاءة التدريب؛ حضر اللقاء الذي نفذه قسم التدريب التربوي والابتعاث بتعليم المحافظة، مدير تعليم ينبع سليم بن عبيان العطوي والمساعدة للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي و 215 من شاغلات الوظائف التعليمية وعدد من مديرات التدريب من المناطق الأخرى.
وأوضح سليم العطوي أن جودة العمل التربوي التعليمي تقاس بالعديد من مؤشرات الأداء التي تصب في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية، وتخضع عمليات التطوير المهني إلى التدقيق والمراجعة والتحسين، حيث يعد قياس أثر التدريب من أهم العمليات المرتبطة بضمان جودة التطوير والتدريب، وهذا ما يسعى إليه التدريب والابتعاث بتعليم ينبع من خلال تجويد مخرجاته وتطوير عملياته.
وأشارت رئيسة قسم التدريب والابتعاث بتعليم ينبع عفاف ساعاتي إلى أن الحكمة لا تكتسب بخبرة شخصية أو عمل فردي إنما تتوسع المعرفة ويضئ العقل بمشاركة الآخرين، وبإلهامهم أحيانًا والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم؛ وتأتي عمليات قياس أثر التدريب المبينة على نموذج كيرك باترك بمستوياته الأربعة ( قياس رد الفعل، قياس التعلم، قياس السلوك وتطبيق النتائج ) التي تم تنفيذها على مراحل، ويعد هذا اللقاء أحد النواتج التي شاركتها عدد من الخبرات الملهمة للميدان.
وأبانت أن اللقاء الافتراضي تناول عدة محاور شملت مناقشة التطبيقات والتوجيهات الخاصة بالبرنامج، وعرض عدد من منتجات العمليات الموثقة والتي تستمر في قياس وتحسين العمليات لحين الوصول لحكم علمي لأثر التدريب في الميدان، موضحة أنه تم الإعلان عن إطلاق مسابقة بعنوان ( إضاءة وأثر ) وسيسبقها عقد ورش تعريفية بشروط المسابقة سيتم الإعلان عنها في الفترة القادمة بإذن الله، متطلعين دائمًا إلى دعم وتعاون المستفيدات من برامج التطوير المهني.
واختتم اللقاء بعدد من التوصيات العلمية جاء فيها ضرورة الاهتمام بنقل الخبرة العلمية والتربوية من البرامج التدريبية والإفادة من محتواها في تحسين التعليم، و إطلاق مسابقة إضاءة وأثر في الفصل الثالث من العام الحالي.
وأوضح سليم العطوي أن جودة العمل التربوي التعليمي تقاس بالعديد من مؤشرات الأداء التي تصب في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية، وتخضع عمليات التطوير المهني إلى التدقيق والمراجعة والتحسين، حيث يعد قياس أثر التدريب من أهم العمليات المرتبطة بضمان جودة التطوير والتدريب، وهذا ما يسعى إليه التدريب والابتعاث بتعليم ينبع من خلال تجويد مخرجاته وتطوير عملياته.
وأشارت رئيسة قسم التدريب والابتعاث بتعليم ينبع عفاف ساعاتي إلى أن الحكمة لا تكتسب بخبرة شخصية أو عمل فردي إنما تتوسع المعرفة ويضئ العقل بمشاركة الآخرين، وبإلهامهم أحيانًا والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم؛ وتأتي عمليات قياس أثر التدريب المبينة على نموذج كيرك باترك بمستوياته الأربعة ( قياس رد الفعل، قياس التعلم، قياس السلوك وتطبيق النتائج ) التي تم تنفيذها على مراحل، ويعد هذا اللقاء أحد النواتج التي شاركتها عدد من الخبرات الملهمة للميدان.
وأبانت أن اللقاء الافتراضي تناول عدة محاور شملت مناقشة التطبيقات والتوجيهات الخاصة بالبرنامج، وعرض عدد من منتجات العمليات الموثقة والتي تستمر في قياس وتحسين العمليات لحين الوصول لحكم علمي لأثر التدريب في الميدان، موضحة أنه تم الإعلان عن إطلاق مسابقة بعنوان ( إضاءة وأثر ) وسيسبقها عقد ورش تعريفية بشروط المسابقة سيتم الإعلان عنها في الفترة القادمة بإذن الله، متطلعين دائمًا إلى دعم وتعاون المستفيدات من برامج التطوير المهني.
واختتم اللقاء بعدد من التوصيات العلمية جاء فيها ضرورة الاهتمام بنقل الخبرة العلمية والتربوية من البرامج التدريبية والإفادة من محتواها في تحسين التعليم، و إطلاق مسابقة إضاءة وأثر في الفصل الثالث من العام الحالي.