* يوما بعد آخر تتضح الحقيقة البائسة واليائسة لميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، التي يتخذ نظامها من الإرهاب منهجية شاملة ومنصة رئيسية تنطلق منها نظرته للسياسة الخارجية وسلوكه الذي يتعامل فيه مع محيطه الإقليمي وما يخوضه من تعامل دولي.
* ما تمر به ميليشيا الحوثي الإرهابية الخارجة عن القانون من تخبط في الاعتداءات وتدهور في القدرات يعكس أن ذلك الدعم الذي توفره له إيران كما هو الحال مع بقية أذرعها في دول عربية أخرى في لبنان والعراق وسوريا وغيرها.. هو تخبط يعكس أن ذلك الدعم لا يصاحبه هدف واضح، بل هو الرغبة قي بث الفوضى وزعزعة أمن المنطقة واستهداف الأبرياء وتهديد الملاحة والاقتصاد العالمي.. فتلك هي الرؤية الإيرانية للوجود.
إدانات الدول العربية والإسلامية للاعتداء الإرهابي، الذي نفذته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مطار أبها الدولي بالمملكة العربية السعودية بطائرة مسيرة مفخخة، الذي تمكنت الدفاعات الجوية السعودية من إحباطه -بحمد الله-.
وتنديد الأمين العام للرابطة رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى بهذا الاستهداف الإجرامي، الذي نجم عنه العديد من الإصابات بين المدنيين من جنسيات مختلفة، حيث تواصل الميليشيا الحوثية الطائفية جرائمها الإرهابية بكل همجية مستغلة التزام التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية بالقيم والمبادئ الأخلاقية والدولية في مواجهة العصابة الحوثية، التي انقلبت على الشرعية اليمنية بدافع طائفي خارجي يستهدف الهوية اليمنية في أمنها واستقرارها وخيارها الوطني الحر، الذي تآلفت به الأخوة اليمنية في امتداد تاريخها العربي والإسلامي والدولي.. هنا موقف يتجدد دون استغراب، فالجميع يستهان ويضيق ذرعا بتلك الممارسات والاعتداءات الإجرامية للميليشيات الحوثية الإرهابية.
* يتجدد السؤال عن موقف الأمم المتحدة من تلك الاعتداءات والجرائم الحوثية، التي تتعدى الداخل اليمني لتهدد المدنيين والأعيان المدنية لدول جواره.. موقف أقل ما يمكن أن يوصف بأنه موقف سلبي يغلب عليه الصمت وإن حاول أن يصطنع.. هل لا يزال ومع كل ما يشهده العالم من حقائق عن تلك الجرائم الحوثية الإيرانية الإرهابية يعتقد أنه لا يزال هناك فرصة لان يعود أحد تلك الأطراف إلى جادة الصواب.. نترك لكم الإجابة.
* ما تمر به ميليشيا الحوثي الإرهابية الخارجة عن القانون من تخبط في الاعتداءات وتدهور في القدرات يعكس أن ذلك الدعم الذي توفره له إيران كما هو الحال مع بقية أذرعها في دول عربية أخرى في لبنان والعراق وسوريا وغيرها.. هو تخبط يعكس أن ذلك الدعم لا يصاحبه هدف واضح، بل هو الرغبة قي بث الفوضى وزعزعة أمن المنطقة واستهداف الأبرياء وتهديد الملاحة والاقتصاد العالمي.. فتلك هي الرؤية الإيرانية للوجود.
إدانات الدول العربية والإسلامية للاعتداء الإرهابي، الذي نفذته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مطار أبها الدولي بالمملكة العربية السعودية بطائرة مسيرة مفخخة، الذي تمكنت الدفاعات الجوية السعودية من إحباطه -بحمد الله-.
وتنديد الأمين العام للرابطة رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى بهذا الاستهداف الإجرامي، الذي نجم عنه العديد من الإصابات بين المدنيين من جنسيات مختلفة، حيث تواصل الميليشيا الحوثية الطائفية جرائمها الإرهابية بكل همجية مستغلة التزام التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية بالقيم والمبادئ الأخلاقية والدولية في مواجهة العصابة الحوثية، التي انقلبت على الشرعية اليمنية بدافع طائفي خارجي يستهدف الهوية اليمنية في أمنها واستقرارها وخيارها الوطني الحر، الذي تآلفت به الأخوة اليمنية في امتداد تاريخها العربي والإسلامي والدولي.. هنا موقف يتجدد دون استغراب، فالجميع يستهان ويضيق ذرعا بتلك الممارسات والاعتداءات الإجرامية للميليشيات الحوثية الإرهابية.
* يتجدد السؤال عن موقف الأمم المتحدة من تلك الاعتداءات والجرائم الحوثية، التي تتعدى الداخل اليمني لتهدد المدنيين والأعيان المدنية لدول جواره.. موقف أقل ما يمكن أن يوصف بأنه موقف سلبي يغلب عليه الصمت وإن حاول أن يصطنع.. هل لا يزال ومع كل ما يشهده العالم من حقائق عن تلك الجرائم الحوثية الإيرانية الإرهابية يعتقد أنه لا يزال هناك فرصة لان يعود أحد تلك الأطراف إلى جادة الصواب.. نترك لكم الإجابة.