بعد انهيارها في 2019 على وقع انخفاض أسعار النفط
أكد موقع «ماني كنترول» الاقتصادي العالمي، أن شركة «أرامكو» النفطية العملاقة تركز على استعادة محادثات حول إنشاء مصفاة نفط في الصين بقيمة 10 مليارات دولار.
ولفت الموقع إلى أنه في عام 2019، وقّعت «أرامكو» وشركة الدفاع الصينية «نورينكو» اتفاقية لإنشاء مجمع التكرير والبتروكيماويات في مدينة بانجين بإقليم لياونينغ. لكن الصفقة توقفت في عام 2020 بعد انهيار أسعار النفط في بداية الوباء.
وقال الموقع العالمي في الموضوع، الذي ترجمت صحيفة «اليوم» السعودية أبرز ما جاء فيه، إنه
مع اقتراب أسعار النفط الآن من 100 دولار للبرميل، تمتلك «أرامكو» الأموال الكافية للاستثمار في الصين.
وأضاف: «أرامكو تستهدف توسيع شبكة التكرير لديها لتتمكن من معالجة 10 ملايين برميل نفط يومياً بحلول 2030».
وفي عام 2020، اضطرت شركة النفط العملاقة إلى البقاء في العديد من المشاريع لحماية أرباحها السنوية، لكن التدفق النقدي قد ارتفع الآن، بحسب الموقع العالمي.
وأشار «ماني كنترول» إلى أن العلاقات بين المملكة والصين انتعشت مع ارتفاع طلب الأخيرة على النفط. وفي 2021، كانت المملكة أكبر مورد للنفط الخام للصين، كما ذكرت وكالة «رويترز» في أبريل من العام الماضي أن مستثمرين صينيين رئيسيين يجرون محادثات لشراء حصة في «أرامكو».
وأضاف: «ولي العهد السعودي قال إن المملكة تناقش بيع 1 % من أرامكو لشركة طاقة عالمية كبرى، ويمكن أن تبيع المزيد من الأسهم خلال العامين المقبلين».
في سياق متصل، أبلغت مصادر وكالة «رويترز» أن مؤسسة الاستثمار الصينية كانت من بين أولئك، الذين قد يستثمرون في «أرامكو» حال إدراج مزيد من أسهمها.
ولفت الموقع إلى أنه في عام 2019، وقّعت «أرامكو» وشركة الدفاع الصينية «نورينكو» اتفاقية لإنشاء مجمع التكرير والبتروكيماويات في مدينة بانجين بإقليم لياونينغ. لكن الصفقة توقفت في عام 2020 بعد انهيار أسعار النفط في بداية الوباء.
وقال الموقع العالمي في الموضوع، الذي ترجمت صحيفة «اليوم» السعودية أبرز ما جاء فيه، إنه
مع اقتراب أسعار النفط الآن من 100 دولار للبرميل، تمتلك «أرامكو» الأموال الكافية للاستثمار في الصين.
وأضاف: «أرامكو تستهدف توسيع شبكة التكرير لديها لتتمكن من معالجة 10 ملايين برميل نفط يومياً بحلول 2030».
وفي عام 2020، اضطرت شركة النفط العملاقة إلى البقاء في العديد من المشاريع لحماية أرباحها السنوية، لكن التدفق النقدي قد ارتفع الآن، بحسب الموقع العالمي.
وأشار «ماني كنترول» إلى أن العلاقات بين المملكة والصين انتعشت مع ارتفاع طلب الأخيرة على النفط. وفي 2021، كانت المملكة أكبر مورد للنفط الخام للصين، كما ذكرت وكالة «رويترز» في أبريل من العام الماضي أن مستثمرين صينيين رئيسيين يجرون محادثات لشراء حصة في «أرامكو».
وأضاف: «ولي العهد السعودي قال إن المملكة تناقش بيع 1 % من أرامكو لشركة طاقة عالمية كبرى، ويمكن أن تبيع المزيد من الأسهم خلال العامين المقبلين».
في سياق متصل، أبلغت مصادر وكالة «رويترز» أن مؤسسة الاستثمار الصينية كانت من بين أولئك، الذين قد يستثمرون في «أرامكو» حال إدراج مزيد من أسهمها.