صحتك في أكلتك
ذكرت دراسة نُشرت في مجلة التغذية، أن مشروب الشاي الأسود الساخن، يمكن أن يقلل من مستويات الكوليسترول الضار، حيث يعتبر الشاي الأسود عنصرا أساسيا للشعور بالهدوء والراحة، وقد تم التحقق من تأثيره على مستويات الكوليسترول.
ونظرت الدراسة في سبعة رجال وثماني نساء يعانون ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم، وبصرف النظر عن تناولهم للشاي، قاموا أيضا بتضمين مشروبات أخرى كعنصر تحكم لفحص التأثيرات بشكل صحيح، لمدة 3 أسابيع، حيث تضمنت تناول 5 حصص من الشاي الأسود يوميا، وفقا لتقرير موقع «إكسبريس».
ووجدت الدراسة أن هذه الحصص الخمس قللت الكوليسترول الكلي بنسبة 6.5 ٪، وفيما يتعلق بالكوليسترول «الضار»، فقد شهدت الدراسة انخفاضا بنسبة 11.1 %.
وخلصت الدراسة إلى أن تضمين الشاي الأسود في نظام غذائي، والذي يحتوي بالفعل على نسبة منخفضة من الدهون، يمكن أن يقلل الكوليسترول الكلي و«الضار» بكميات كبيرة، وهذا من شأنه أيضًا التقليل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب التاجية التي تعتبر أحد عوامل الخطر المرتبطة بها ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار.
وأكدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) أن الكوليسترول «الضار» هو الجاني الذي يمكن أن يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
نظرًا إلى غياب الأعراض، قد يصعب اكتشاف ارتفاع مستويات الكوليسترول، ومع ذلك، إذا تراكمت المادة الدهنية في الدم فيمكن أن تسبب مشكلات صحية خطيرة، لهذا السبب من المهم إبقاء مستويات الكوليسترول تحت السيطرة.
ونظرت الدراسة في سبعة رجال وثماني نساء يعانون ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم، وبصرف النظر عن تناولهم للشاي، قاموا أيضا بتضمين مشروبات أخرى كعنصر تحكم لفحص التأثيرات بشكل صحيح، لمدة 3 أسابيع، حيث تضمنت تناول 5 حصص من الشاي الأسود يوميا، وفقا لتقرير موقع «إكسبريس».
ووجدت الدراسة أن هذه الحصص الخمس قللت الكوليسترول الكلي بنسبة 6.5 ٪، وفيما يتعلق بالكوليسترول «الضار»، فقد شهدت الدراسة انخفاضا بنسبة 11.1 %.
وخلصت الدراسة إلى أن تضمين الشاي الأسود في نظام غذائي، والذي يحتوي بالفعل على نسبة منخفضة من الدهون، يمكن أن يقلل الكوليسترول الكلي و«الضار» بكميات كبيرة، وهذا من شأنه أيضًا التقليل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب التاجية التي تعتبر أحد عوامل الخطر المرتبطة بها ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار.
وأكدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) أن الكوليسترول «الضار» هو الجاني الذي يمكن أن يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
نظرًا إلى غياب الأعراض، قد يصعب اكتشاف ارتفاع مستويات الكوليسترول، ومع ذلك، إذا تراكمت المادة الدهنية في الدم فيمكن أن تسبب مشكلات صحية خطيرة، لهذا السبب من المهم إبقاء مستويات الكوليسترول تحت السيطرة.