* رؤية المملكة 2030 جاءت لترتقي بجودة الحياة في الحاضر كما أنها تستشرف آفاق المستقبل.. أمر يسهل رصده في كافة الأطر التي تتسارع في تطورها، خاصة حين يتعلق بتطوير فرص أبناء وبنات الوطن في سبيل أن يكون لهم أدوار فاعلة تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة وطموح القيادة الحكيمة.
*معرض ومؤتمر «صنع في السعودية»، ضمن فعاليات موسم الرياض يهدف إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتعزيز الصناعة في المملكة والاكتفاء الذاتي، وزيادة الصادرات السعودية إلى العالم، وتنويع القاعدة الاقتصادية.
*«صنع في السعودية» يهدف إلى زيادة الاستهلاك المحلي من المنتجات والخدمات، وتعزيز ثقافة الانتماء إلى المنتج المحلي، فضلا عن تعزيز جاذبية القطاع الصناعي للاستثمار، والمساعدة في إيجاد فرص استثمارية ووظيفية، ومساعدة الشركات على التصدير، ورفع نسبة الصادرات غير النفطية.
كما أن معرض «صنع في السعودية» حقق أرقاما كبيرة كونه يضم 1300 شركة، و6 آلاف منتج مسجل، و29 شراكة مع جهات حكومية وشركات وطنية، و170 شركة مشاركة في المعرض، وفي الوقت نفسه انتظار أكثر من 2000 شركة.
*حجم الدعم الذي تلقاه الصناعة الوطنية من قيادة المملكة، وعمل منظومتها بشكل تكاملي مع شركائها يهدف لمساعدة المستثمرين، ورفع الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50% على الأقل من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي بحلول 2030م.
*شباب وشابات المملكة يأتون دوما ضمن أولويات رؤية المملكة 2030 فهذا الجيل والأجيال القادمة، هم الركائز التي تعول عليها آفاق رؤية الوطن ومنصة تنطلق منها كل آفاقها.
* تفعيل طاقات الشباب وتمكينهم في مختلف الفرص بات أوضح في نتائجه وأكثر تأثيرا في مضامينه خلال جائحة كورونا المستجد، وهو ما يؤكد أن رؤية المملكة 2030 تضع دوما في حسبانها كل التحديات التي حين تطرأ تكون دافعا يعزز بلوغ الهدف بذات القوة والثبات بصورة تعزز مسيرة التنمية الوطنية الشاملة وتلتقي مع المكانة الرائدة للمملكة العربية السعودية إقليميا ودوليا.
*معرض ومؤتمر «صنع في السعودية»، ضمن فعاليات موسم الرياض يهدف إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتعزيز الصناعة في المملكة والاكتفاء الذاتي، وزيادة الصادرات السعودية إلى العالم، وتنويع القاعدة الاقتصادية.
*«صنع في السعودية» يهدف إلى زيادة الاستهلاك المحلي من المنتجات والخدمات، وتعزيز ثقافة الانتماء إلى المنتج المحلي، فضلا عن تعزيز جاذبية القطاع الصناعي للاستثمار، والمساعدة في إيجاد فرص استثمارية ووظيفية، ومساعدة الشركات على التصدير، ورفع نسبة الصادرات غير النفطية.
كما أن معرض «صنع في السعودية» حقق أرقاما كبيرة كونه يضم 1300 شركة، و6 آلاف منتج مسجل، و29 شراكة مع جهات حكومية وشركات وطنية، و170 شركة مشاركة في المعرض، وفي الوقت نفسه انتظار أكثر من 2000 شركة.
*حجم الدعم الذي تلقاه الصناعة الوطنية من قيادة المملكة، وعمل منظومتها بشكل تكاملي مع شركائها يهدف لمساعدة المستثمرين، ورفع الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50% على الأقل من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي بحلول 2030م.
*شباب وشابات المملكة يأتون دوما ضمن أولويات رؤية المملكة 2030 فهذا الجيل والأجيال القادمة، هم الركائز التي تعول عليها آفاق رؤية الوطن ومنصة تنطلق منها كل آفاقها.
* تفعيل طاقات الشباب وتمكينهم في مختلف الفرص بات أوضح في نتائجه وأكثر تأثيرا في مضامينه خلال جائحة كورونا المستجد، وهو ما يؤكد أن رؤية المملكة 2030 تضع دوما في حسبانها كل التحديات التي حين تطرأ تكون دافعا يعزز بلوغ الهدف بذات القوة والثبات بصورة تعزز مسيرة التنمية الوطنية الشاملة وتلتقي مع المكانة الرائدة للمملكة العربية السعودية إقليميا ودوليا.