أجرى باحثون دراسة عشوائية على 257193 امرأة من أصل أوروبي تتراوح أعمارهن بين 40 و69 عامًا، للتحقيق في الارتباطات السببية بين السمنة والهرمونات الأيضية والاضطرابات التناسلية الأنثوية، وفقًا لتقرير موقع «تايمز أوف انديا».
تمكن الباحثون من الوصول إلى قاعدة بيانات طبية حيوية واسعة النطاق تحتوي على المعلومات الطبية والبيئية والوراثية للمشاركين، ثم أنشأ الباحثون نموذجًا إحصائيًا لتقدير الارتباط بين مؤشر كتلة الجسم ونسبة الخصر إلى الورك مع مخاطر العديد من الحالات الإنجابية للإناث بما في ذلك التهاب بطانة الرحم ونزيف الحيض الغزير وتسمم الحمل والعقم. وجد الباحثون في الدراسة التي نشرت بمجلة الطب PLOS أن الارتباطات قائمة على الملاحظة بين السمنة ومجموعة من الاضطرابات التناسلية الأنثوية، بما في ذلك الأورام الليفية الرحمية، ومتلازمة تكيس المبايض، ونزيف الحيض الغزير وتسمم الحمل.
ووجدوا أيضًا أن بعض الاختلافات الجينية الموروثة المرتبطة بالسمنة مرتبطة أيضًا بالاضطرابات التناسلية الأنثوية، لكن قوة تلك الارتباطات اختلفت حسب نوع السمنة والحالة الإنجابية.
كان للدراسة العديد من القيود، مثل الانتشار المنخفض للاضطرابات الإنجابية للإناث بين المشاركين، ونقص مؤشر كتلة الجسم وبيانات نسبة الخصر إلى الورك قبل ظهور المرض.
قدم مؤلفو الدراسة دليلًا وراثيًا على أن كلًا من السمنة العامة والسمنة المركزية تلعبان دورًا في مسببات الأمراض في مجموعة واسعة من الحالات الإنجابية للإناث، لكن مدى هذا الارتباط يختلف اختلافًا جوهريًا بين الحالات.
تشير نتائج الدراسة إلى الحاجة إلى استكشاف آليات التوسط في الارتباطات السببية لزيادة الوزن والسمنة على صحة أمراض النساء لتحديد أهداف الوقاية من الأمراض وعلاجها.
تمكن الباحثون من الوصول إلى قاعدة بيانات طبية حيوية واسعة النطاق تحتوي على المعلومات الطبية والبيئية والوراثية للمشاركين، ثم أنشأ الباحثون نموذجًا إحصائيًا لتقدير الارتباط بين مؤشر كتلة الجسم ونسبة الخصر إلى الورك مع مخاطر العديد من الحالات الإنجابية للإناث بما في ذلك التهاب بطانة الرحم ونزيف الحيض الغزير وتسمم الحمل والعقم. وجد الباحثون في الدراسة التي نشرت بمجلة الطب PLOS أن الارتباطات قائمة على الملاحظة بين السمنة ومجموعة من الاضطرابات التناسلية الأنثوية، بما في ذلك الأورام الليفية الرحمية، ومتلازمة تكيس المبايض، ونزيف الحيض الغزير وتسمم الحمل.
ووجدوا أيضًا أن بعض الاختلافات الجينية الموروثة المرتبطة بالسمنة مرتبطة أيضًا بالاضطرابات التناسلية الأنثوية، لكن قوة تلك الارتباطات اختلفت حسب نوع السمنة والحالة الإنجابية.
كان للدراسة العديد من القيود، مثل الانتشار المنخفض للاضطرابات الإنجابية للإناث بين المشاركين، ونقص مؤشر كتلة الجسم وبيانات نسبة الخصر إلى الورك قبل ظهور المرض.
قدم مؤلفو الدراسة دليلًا وراثيًا على أن كلًا من السمنة العامة والسمنة المركزية تلعبان دورًا في مسببات الأمراض في مجموعة واسعة من الحالات الإنجابية للإناث، لكن مدى هذا الارتباط يختلف اختلافًا جوهريًا بين الحالات.
تشير نتائج الدراسة إلى الحاجة إلى استكشاف آليات التوسط في الارتباطات السببية لزيادة الوزن والسمنة على صحة أمراض النساء لتحديد أهداف الوقاية من الأمراض وعلاجها.