فعّلت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة السليل الحملات التوعوية التي أطلقتها الرئاسة العامة، بالتعاون مع مكتب التعليم في المحافظة، وفي عدد من الجوامع والمساجد، وتشمل حملة «الخوارج شرار الخلق» و«رب اجعل هذا البلد آمنا» و«مكارم الأخلاق»، والتي دشنها الرئيس العام الشيخ د. عبدالرحمن بن عبدالله السند في أوقات متفرقة.
وقال رئيس هيئة محافظة السليل، الشيخ فهد بن فهاد آل فاران، إنه بتوجيهات واهتمام فضيلة مدير عام فرع الرئاسة العامة بمنطقة الرياض، تم تفعيل الحملات والبرامج التوعوية عبر الوسائل المتاحة التي تحوي أحاديث نبوية وأقوال العلماء والملوك، للحفاظ على اللحمة الوطنية، والحث على مكارم الأخلاق.
وأوضح مدير عام فرع الرئاسة العامة بمنطقة الرياض، الشيخ عبدالله بن محمد الشبانات، أنه تم وضع آلية وجدول زمني لتنفيذ الخطط والبرامج التوعوية في جميع محافظات المنطقة والمراكز التابعة لها، لتحقيق الأهداف التوعوية التي وضعتها الرئاسة العامة لتعزيز الأمن الفكري لدى المجتمع، وترسيخ مفهوم الولاء والانتماء للدين والوطن.
وأضاف إن فرع الرئاسة العامة في منطقة الرياض والهيئات التابعة، حرصت على نشر عبارات توعوية تتضمن تعزيز منهج أهل السنة والجماعة في وجوب السمع والطاعة، والتحذير من الجماعات والتحزبات، كما تبيّن الأخلاق الحسنة، وأن كمال الدين بكمال الخلق، والصفات الخلقية للرسول «صلى الله عليه وسلم» وصحابته الكرام والسلف الصالح من بعدهم، والتحذير من الأخلاق السيئة المنافية للأخلاق الحميدة والقيم الإسلامية.
وقال رئيس هيئة محافظة السليل، الشيخ فهد بن فهاد آل فاران، إنه بتوجيهات واهتمام فضيلة مدير عام فرع الرئاسة العامة بمنطقة الرياض، تم تفعيل الحملات والبرامج التوعوية عبر الوسائل المتاحة التي تحوي أحاديث نبوية وأقوال العلماء والملوك، للحفاظ على اللحمة الوطنية، والحث على مكارم الأخلاق.
وأوضح مدير عام فرع الرئاسة العامة بمنطقة الرياض، الشيخ عبدالله بن محمد الشبانات، أنه تم وضع آلية وجدول زمني لتنفيذ الخطط والبرامج التوعوية في جميع محافظات المنطقة والمراكز التابعة لها، لتحقيق الأهداف التوعوية التي وضعتها الرئاسة العامة لتعزيز الأمن الفكري لدى المجتمع، وترسيخ مفهوم الولاء والانتماء للدين والوطن.
وأضاف إن فرع الرئاسة العامة في منطقة الرياض والهيئات التابعة، حرصت على نشر عبارات توعوية تتضمن تعزيز منهج أهل السنة والجماعة في وجوب السمع والطاعة، والتحذير من الجماعات والتحزبات، كما تبيّن الأخلاق الحسنة، وأن كمال الدين بكمال الخلق، والصفات الخلقية للرسول «صلى الله عليه وسلم» وصحابته الكرام والسلف الصالح من بعدهم، والتحذير من الأخلاق السيئة المنافية للأخلاق الحميدة والقيم الإسلامية.