يفتتح مساء اليوم المعرض الشخصي الثاني للفنان التشكيلي فهد الكردشي بعنوان «تجريدي»، الذي يأتي بتنظيم جمعية الثقافة والفنون بالدمام، والمقام في قاعة «تراث الصحراء» بالخبر ويستمر لمدة أسبوع.
المعرض يضم 80 عملا فنيا بأسلوب تجريدي تعبيري ورمزي وزخرفي باستخدام ألوان الأكريليك والباستيل، وهي أعمال حديثة تعبيرية ورمزية في فن التجريد، وأوضح الفنان التشكيلي فهد الكردشي أن المعرض هو الثاني بعد المعرض الشخصي الأول «تراث» الذي أقيم عام 2018 بقاعة عبدالله الشيخ للفنون في مقر الجمعية.
وأضاف: الأعمال مستلهمة من الواقع السعودي، خاصة فيما يتعلق بالماضي الجميل وما يحمل من ذكريات رسخت في الذاكرة ومن الخيال ومن خلال التصوير الفني، حاولت إبراز تلك المواضيع بشيء من التبسيط مع الاحتفاظ بالهوية السعودية التراثية، لذا أضفت تجربة التجريد الزخرفي، وهي أحد الفروع الحديثة في الفن التجريدي، وهو الفن التشكيلي الذي يعتمد على تجريد الأشكال الحقيقية أو الخيالية باتباع أسلوب يميزه في الأشكال والألوان والخطوط، مع التأكيد على إدخال الجانب الزخرفي والجمالي إلى بعض الأعمال.
يذكر أن الفنان فهد الكردشي عضو جمعية الثقافة والفنون، شارك في أكثر من 30 معرضا فنيا جماعيا داخل وخارج المملكة، وأشرف على العديد من المعارض كان آخرها معرض جماعة أبعاد فنية، أسلوبه الفني في أعماله تغلب عليه «المدرسة التجريدية والتكعيبية» متناولا ثيمة التراث في معظم أعماله.
المعرض يضم 80 عملا فنيا بأسلوب تجريدي تعبيري ورمزي وزخرفي باستخدام ألوان الأكريليك والباستيل، وهي أعمال حديثة تعبيرية ورمزية في فن التجريد، وأوضح الفنان التشكيلي فهد الكردشي أن المعرض هو الثاني بعد المعرض الشخصي الأول «تراث» الذي أقيم عام 2018 بقاعة عبدالله الشيخ للفنون في مقر الجمعية.
وأضاف: الأعمال مستلهمة من الواقع السعودي، خاصة فيما يتعلق بالماضي الجميل وما يحمل من ذكريات رسخت في الذاكرة ومن الخيال ومن خلال التصوير الفني، حاولت إبراز تلك المواضيع بشيء من التبسيط مع الاحتفاظ بالهوية السعودية التراثية، لذا أضفت تجربة التجريد الزخرفي، وهي أحد الفروع الحديثة في الفن التجريدي، وهو الفن التشكيلي الذي يعتمد على تجريد الأشكال الحقيقية أو الخيالية باتباع أسلوب يميزه في الأشكال والألوان والخطوط، مع التأكيد على إدخال الجانب الزخرفي والجمالي إلى بعض الأعمال.
يذكر أن الفنان فهد الكردشي عضو جمعية الثقافة والفنون، شارك في أكثر من 30 معرضا فنيا جماعيا داخل وخارج المملكة، وأشرف على العديد من المعارض كان آخرها معرض جماعة أبعاد فنية، أسلوبه الفني في أعماله تغلب عليه «المدرسة التجريدية والتكعيبية» متناولا ثيمة التراث في معظم أعماله.