تحفيز شباب وشابات المملكة وتمكينهم من دخول سوق العمل بفاعلية تلتقي مع المتغيرات التي تطرأ عليه، خاصة مع ما يمر به العالم من تطورات متسارعة والانفتاح العالمي على السوق المحلي السعودي يأتي كأحد مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تضع في حسبانها دوما كل التحديات التي حين تطرأ تكون دافعا يعزز بلوغ الهدف بذات القوة والثبات بصورة ترتقي لطموح القيادة الحكيمة وتعزز مسيرة التنمية الوطنية الشاملة.. ويأتي استحداث الفرص في سوق العمل وتأهيل الشباب وتمكينهم لدخول السوق كأحد أبرز هذه المستهدفات.
ما أكده وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن عدد السعوديين في سوق العمل قد وصل إلى أكثر من مليون وتسعمائة ألف شاب وشابة، وهو رقم تاريخي غير مسبوق.. وأنه في بداية رؤية 2030 كانت نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل 21 %، واليوم وصلت نسبة المشاركة إلى 32 %، وهذا مستهدف 2030 الذي تحقق اليوم.. هذه التفاصيل الآنفة الذكر تؤكد أن رؤية المملكة العربية السعودية كما أنها ترتقي بأداء سوق العمل السعودي وفرص أبناء وبنات الوطن.. فهي ترتقي بجودة الحياة وترسم ملامح مستقبل التحول الجاذب لهذه السوق وكيف أن بوصلة اهتمام العامل تتجه نحوها وهو ما يستدعي تعزيز إمكانات وقدرات العاملين فيه ليسهم في تعزيز مسيرة التنمية.
رؤية المملكة 2030 جاءت لترتقي بجودة الحياة في الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل.. أمر يسهل رصده في كافة الأطر، التي تتسارع في تطورها، خاصة حين يتعلق الأمر بفرص السوق المحلي وتأهيل أبناء وبنات الوطن ليكونوا أحد عوامل الجذب لهذه الأسواق والاستثمارات العالمية بصورة تلتقي مع الريادة المتكاملة للمملكة العربية السعودية.
ما أكده وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن عدد السعوديين في سوق العمل قد وصل إلى أكثر من مليون وتسعمائة ألف شاب وشابة، وهو رقم تاريخي غير مسبوق.. وأنه في بداية رؤية 2030 كانت نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل 21 %، واليوم وصلت نسبة المشاركة إلى 32 %، وهذا مستهدف 2030 الذي تحقق اليوم.. هذه التفاصيل الآنفة الذكر تؤكد أن رؤية المملكة العربية السعودية كما أنها ترتقي بأداء سوق العمل السعودي وفرص أبناء وبنات الوطن.. فهي ترتقي بجودة الحياة وترسم ملامح مستقبل التحول الجاذب لهذه السوق وكيف أن بوصلة اهتمام العامل تتجه نحوها وهو ما يستدعي تعزيز إمكانات وقدرات العاملين فيه ليسهم في تعزيز مسيرة التنمية.
رؤية المملكة 2030 جاءت لترتقي بجودة الحياة في الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل.. أمر يسهل رصده في كافة الأطر، التي تتسارع في تطورها، خاصة حين يتعلق الأمر بفرص السوق المحلي وتأهيل أبناء وبنات الوطن ليكونوا أحد عوامل الجذب لهذه الأسواق والاستثمارات العالمية بصورة تلتقي مع الريادة المتكاملة للمملكة العربية السعودية.