دائمًا ما تحظى مواجهات الأهلي والشباب أو الشباب والأهلي بالإثارة والندية، إضافة للأحداث التي لا يمكن أن تُنسى على مر التاريخ من قِبَل عُشاق الفريقين، وكذلك كافة المتابعين لكرة القدم السعودية.
وعلى مستوى مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، لا ينسى عشاق الفريقين الحدثين اللذين تسببا في الكثير من اللغط، وأصابا جماهير الأهلي والشباب بالكثير من الحسرة في العامين (2008)م و(2011)م.
وتبقى خسارة الأهلي أمام الشباب بنتيجة (6 – 1) في جدة، خلال المواجهة التي جمعتهما بذهاب دور الثمانية في العام (2008)م، رغم عدم إكمال المواجهة لطرد حارس الأهلي وإصابة 4 من لاعبيه، واحدة من أكثر الخسائر إيلامًا لدى عشاق النادي الأهلي، الذين وصفوها بوصمة العار للفريق، التي انتهت بها المباراة.
العام (2011)م، شهد هو الآخر حدثا أثار الشارع الرياضي السعودي، حينما أقرت اللجنة الفنية فوز النادي الأهلي بثلاثة أهداف نظيفة، عقب أن انتهت المواجهة بتفوق الشباب بهدفين مقابل هدف، نظرًا لإشراك الشباب اللاعب عبدالعزيز السعران الموقوف آسيويا لـ 6 مواجهات. وحين يلتقي الفريقان هذا المساء، فإن الكثير من الإثارة تنتظر عشاق كرة القدم السعودية، في ظل رغبة الشباب والأهلي في إنعاش آمالهما بالخروج من هذا الموسم متوجين بأحد الألقاب المحلية.
وعلى مستوى مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، لا ينسى عشاق الفريقين الحدثين اللذين تسببا في الكثير من اللغط، وأصابا جماهير الأهلي والشباب بالكثير من الحسرة في العامين (2008)م و(2011)م.
وتبقى خسارة الأهلي أمام الشباب بنتيجة (6 – 1) في جدة، خلال المواجهة التي جمعتهما بذهاب دور الثمانية في العام (2008)م، رغم عدم إكمال المواجهة لطرد حارس الأهلي وإصابة 4 من لاعبيه، واحدة من أكثر الخسائر إيلامًا لدى عشاق النادي الأهلي، الذين وصفوها بوصمة العار للفريق، التي انتهت بها المباراة.
العام (2011)م، شهد هو الآخر حدثا أثار الشارع الرياضي السعودي، حينما أقرت اللجنة الفنية فوز النادي الأهلي بثلاثة أهداف نظيفة، عقب أن انتهت المواجهة بتفوق الشباب بهدفين مقابل هدف، نظرًا لإشراك الشباب اللاعب عبدالعزيز السعران الموقوف آسيويا لـ 6 مواجهات. وحين يلتقي الفريقان هذا المساء، فإن الكثير من الإثارة تنتظر عشاق كرة القدم السعودية، في ظل رغبة الشباب والأهلي في إنعاش آمالهما بالخروج من هذا الموسم متوجين بأحد الألقاب المحلية.