أكد وزير التعليم د. حمد آل الشيخ، أن المملكة أدركت مبكرا أن التحدي القادم هو رفع كفاءة الممكنات التعليمية وتعظيم الاستفادة مما هو متاح، وأطلقت عددا من المبادرات والبرامج، لتطوير المنظومة التعليمية بمختلف مستوياتها، ليأتي باكورة ذلك في صدور الأمر السامي الكريم عام 2011 بإنشاء الجامعة السعودية الإلكترونية.
وقال وزير التعليم خلال افتتاح أعمال ملتقى التوجهات العالمية في التعليم الإلكتروني «GTEL»، بتنظيم الجامعة السعودية الإلكترونية، ومشاركة أكثر من 40 متحدثا ومتحدثة: «نحتفي هذه الأيام بمناسبة يوم التأسيس لوطننا الغالي على يد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- الذي بدأ بناء الدولة بالاهتمام في العلم والتعليم، وأسس قاعدة راسخة جعلت التعليم اللبنة الأولى في بناء الدولة، والركيزة الأساس لقوة المجتمع وتطوره وتحضره».
وأضاف: «استشرافا لمتطلبات المستقبل، جاءت رؤية المملكة 2030 التي أقرها خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- والتي تحظى بمتابعة كريمة من سمو سيدي ولي العهد -حفظه الله-، الذي رسم جملة من الأهداف الإستراتيجية، ومنها أهداف التعليم العام والجامعي، لتطوير مخرجاتها»، ذاكرا أن الملتقى جاء ليناقش مستقبل التعليم الإلكتروني، وما يتطلبه من تبادل معرفي ومهاري وتقني للخروج بمبادرات نوعية مستدامة، مكرما رعاة الملتقى الإستراتيجيين.
وقال وزير التعليم خلال افتتاح أعمال ملتقى التوجهات العالمية في التعليم الإلكتروني «GTEL»، بتنظيم الجامعة السعودية الإلكترونية، ومشاركة أكثر من 40 متحدثا ومتحدثة: «نحتفي هذه الأيام بمناسبة يوم التأسيس لوطننا الغالي على يد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- الذي بدأ بناء الدولة بالاهتمام في العلم والتعليم، وأسس قاعدة راسخة جعلت التعليم اللبنة الأولى في بناء الدولة، والركيزة الأساس لقوة المجتمع وتطوره وتحضره».
وأضاف: «استشرافا لمتطلبات المستقبل، جاءت رؤية المملكة 2030 التي أقرها خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- والتي تحظى بمتابعة كريمة من سمو سيدي ولي العهد -حفظه الله-، الذي رسم جملة من الأهداف الإستراتيجية، ومنها أهداف التعليم العام والجامعي، لتطوير مخرجاتها»، ذاكرا أن الملتقى جاء ليناقش مستقبل التعليم الإلكتروني، وما يتطلبه من تبادل معرفي ومهاري وتقني للخروج بمبادرات نوعية مستدامة، مكرما رعاة الملتقى الإستراتيجيين.