أكد صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي، محافظ الأحساء، على أهمية التكاملية ورفع مستوى التنسيق بين جميع الجهات ذات العلاقة بمعالجة التشوه البصري، وتحقيق أهداف برنامج جودة الحياة في تحسين المشهد الحضري وأنسنة المدن، انطلاقا من رؤية المملكة 2030.
جودة الحياة
وشدد سموه، خلال حفل تكريم القطاعات الحكومية والخدمية المساهمة في نجاح الحملة المشتركة لمعالجة التشوه البصري والتي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، على ضرورة تعزيز الوعي المجتمعي وإسهام أفراده في المحافظة على البيئة من خلال استمرارية تنفيذ الخطط والبرامج تحقيقا لمستهدفات إزالة عناصر التشويه البصري وتحسين المشهد الحضري، تدعيما لبرنامج جودة الحياة.
وقدّم أمين الأحساء م. عصام الملا، عرضا لما تم إنجازه خلال فترة تنفيذ الحملة؛ «3 أسابيع»، بمشاركة 10 قطاعات حكومية و22 شركة ومؤسسة من القطاع الخاص في 59 موقعا، بإشراف الأمانة من خلال اعتماد الخطة التنفيذية وحصر المواقع المستهدفة والمعدات المشاركة ومتابعة تنفيذ الأعمال، وتخصيص 50 فرصة تطوعية للمتابعة والإشراف وإعداد التقارير الخاصة بالحملة لتعزيز المشاركة المجتمعية وتعزيز جانب التطوع البلدي.
باركود معلوماتي
وأوضح الملا أنه تم رفع 143.175 مترا مكعبا من المخلّفات الصلبة من خلال تشغيل أكثر من 170 معدة وآلية من قبل القطاعات المشاركة، بمجموع ساعات عمل تطوعية بلغت 18.360 ساعة، موضحا أنه تم تخصيص باركود معلوماتي لكل شاحنة.
وأضاف إن عدد الرحلات خلال فترة الحملة بلغ 3300 رحلة لرفع الأنقاض والمخلّفات إلى المرادم العمومية، مقدما جزيل الشكر والتقدير لسمو محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، وتكريمه للجهات المشاركة تأكيدا على أهمية التعاون القائم والدائم بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص بما يخدم المصلحة العامة ويرتقي بجودة الحياة.
الجهات المكرمة
وتضمنت القطاعات التي تم تكريمها؛ شرطة محافظة الأحساء، وقيادة الدوريات الأمنية، والإدارة العامة للمرور، وقيادة أمن الطرق، وشركة أرامكو السعودية، وشركة الاتصالات السعودية، ووزارة الحرس الوطني، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة المياه الوطنية، والمؤسسة العامة للري، ووزارة النقل والخدمات اللوجستية، والشركة السعودية للخطوط الحديدية «سار»، والهيئة العامة للنقل، والإدارة العامة للتعليم، وتجمع محافظة الأحساء الصحي.
جودة الحياة
وشدد سموه، خلال حفل تكريم القطاعات الحكومية والخدمية المساهمة في نجاح الحملة المشتركة لمعالجة التشوه البصري والتي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، على ضرورة تعزيز الوعي المجتمعي وإسهام أفراده في المحافظة على البيئة من خلال استمرارية تنفيذ الخطط والبرامج تحقيقا لمستهدفات إزالة عناصر التشويه البصري وتحسين المشهد الحضري، تدعيما لبرنامج جودة الحياة.
وقدّم أمين الأحساء م. عصام الملا، عرضا لما تم إنجازه خلال فترة تنفيذ الحملة؛ «3 أسابيع»، بمشاركة 10 قطاعات حكومية و22 شركة ومؤسسة من القطاع الخاص في 59 موقعا، بإشراف الأمانة من خلال اعتماد الخطة التنفيذية وحصر المواقع المستهدفة والمعدات المشاركة ومتابعة تنفيذ الأعمال، وتخصيص 50 فرصة تطوعية للمتابعة والإشراف وإعداد التقارير الخاصة بالحملة لتعزيز المشاركة المجتمعية وتعزيز جانب التطوع البلدي.
باركود معلوماتي
وأوضح الملا أنه تم رفع 143.175 مترا مكعبا من المخلّفات الصلبة من خلال تشغيل أكثر من 170 معدة وآلية من قبل القطاعات المشاركة، بمجموع ساعات عمل تطوعية بلغت 18.360 ساعة، موضحا أنه تم تخصيص باركود معلوماتي لكل شاحنة.
وأضاف إن عدد الرحلات خلال فترة الحملة بلغ 3300 رحلة لرفع الأنقاض والمخلّفات إلى المرادم العمومية، مقدما جزيل الشكر والتقدير لسمو محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، وتكريمه للجهات المشاركة تأكيدا على أهمية التعاون القائم والدائم بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص بما يخدم المصلحة العامة ويرتقي بجودة الحياة.
الجهات المكرمة
وتضمنت القطاعات التي تم تكريمها؛ شرطة محافظة الأحساء، وقيادة الدوريات الأمنية، والإدارة العامة للمرور، وقيادة أمن الطرق، وشركة أرامكو السعودية، وشركة الاتصالات السعودية، ووزارة الحرس الوطني، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة المياه الوطنية، والمؤسسة العامة للري، ووزارة النقل والخدمات اللوجستية، والشركة السعودية للخطوط الحديدية «سار»، والهيئة العامة للنقل، والإدارة العامة للتعليم، وتجمع محافظة الأحساء الصحي.