قال الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي بالمملكة أحمد السويلم: إن المركز يستهدف الوصول بالقطاع غير الربحي ليحقق 5 % من إجمالي الناتج المحلي بحلول عام 2030، وهو الهدف الذي تتبناه رؤية المملكة الطموحة 2030.
وأكد أن ذلك سيتحقق بنشر ثقافة العمل التنموي والاستثمار بالقطاع غير الربحي والجمعيات الخيرية، وأن ما اطلع عليه من نماذج تنموية بجمعية البر بالمنطقة الشرقية يعد نموذجا تنمويا يحتذى به في القطاع، ويجب تعميمه ونقل تجاربه لجمعيات المملكة كافة.
وبيّن أن المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي يستهدف تمكين هذه النماذج التنموية الناجحة، وإيجاد حلول لجميع التحديات التي تواجهها، ونقل وتبادل الخبرات التنموية بالقطاع، موضحا أن المركز يعمل على تنظيم القطاع غير الربحي وتشغيله والإشراف عليه لحوكمة القطاع وتمكينه من العمل بانسيابية تدعمه في تحقيق التطلعات المرصودة له.
جاء ذلك أمس، خلال زيارة وفد من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، لجمعية البر بالمنطقة الشرقية، واطلع الوفد على عدد من البرامج والمشاريع التنموية لجمعية البر بالمنطقة الشرقية، شملت جولة على مركز العمليات والمبادرات بالجمعية، والاطلاع على تجربة صندوق القروض التنموية «أجدى»، الذي أسسته الجمعية، ودوره في منح قروض حسنة للأسر الأشد حاجة؛ لتمكينها تنمويا ودعم مشاريعها الصغيرة والمتوسطة، لنقلها من الحاجة وطلب المساعدة إلى الإنتاج.
وناقش الوفد الأسر عن أهم التحديات التي تواجه مشاريعها، وكيف يمكن أن يسهم المركز في إيجاد حلول لهذه التحديات، واطلع الوفد على البرامج التنموية المقدمة لأيتام الجمعية من برامج تعليمية ومنح جامعية تسهم في تنمية أيتام الجمعية تعليميا، وعقد شراكات لتوظيفهم عقب التخرج، ليكونوا بذلك أفرادا منتجين يسهمون أيضا في تنمية الناتج المحلي الوطني.
وأكد أن ذلك سيتحقق بنشر ثقافة العمل التنموي والاستثمار بالقطاع غير الربحي والجمعيات الخيرية، وأن ما اطلع عليه من نماذج تنموية بجمعية البر بالمنطقة الشرقية يعد نموذجا تنمويا يحتذى به في القطاع، ويجب تعميمه ونقل تجاربه لجمعيات المملكة كافة.
وبيّن أن المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي يستهدف تمكين هذه النماذج التنموية الناجحة، وإيجاد حلول لجميع التحديات التي تواجهها، ونقل وتبادل الخبرات التنموية بالقطاع، موضحا أن المركز يعمل على تنظيم القطاع غير الربحي وتشغيله والإشراف عليه لحوكمة القطاع وتمكينه من العمل بانسيابية تدعمه في تحقيق التطلعات المرصودة له.
جاء ذلك أمس، خلال زيارة وفد من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، لجمعية البر بالمنطقة الشرقية، واطلع الوفد على عدد من البرامج والمشاريع التنموية لجمعية البر بالمنطقة الشرقية، شملت جولة على مركز العمليات والمبادرات بالجمعية، والاطلاع على تجربة صندوق القروض التنموية «أجدى»، الذي أسسته الجمعية، ودوره في منح قروض حسنة للأسر الأشد حاجة؛ لتمكينها تنمويا ودعم مشاريعها الصغيرة والمتوسطة، لنقلها من الحاجة وطلب المساعدة إلى الإنتاج.
وناقش الوفد الأسر عن أهم التحديات التي تواجه مشاريعها، وكيف يمكن أن يسهم المركز في إيجاد حلول لهذه التحديات، واطلع الوفد على البرامج التنموية المقدمة لأيتام الجمعية من برامج تعليمية ومنح جامعية تسهم في تنمية أيتام الجمعية تعليميا، وعقد شراكات لتوظيفهم عقب التخرج، ليكونوا بذلك أفرادا منتجين يسهمون أيضا في تنمية الناتج المحلي الوطني.