ثمّن صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفيصل رئيس هيئة الفروسية، ورئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل الدعم اللا محدود الذي تجده رياضة الفروسية من قِبَل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الرئيس الفخري لنادي سباقات الخيل، وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «يحفظهما الله»، مشيراً إلى المكانة العالمية التي وصلت لها الفروسية السعودية بفضل الدعم المتواصل من القيادة الرشيدة.
وأضاف رئيس هيئة الفروسية: «نحن على موعد مع أغلى سباق في العالم، سباق النخبة، كأس السعودية 2022 في نسخته الثالثة، التي تشهد هذا العام تغيّرات نوعية تتجلى بقيمة الجوائز المرتفعة، ومشاركة أبرز فرسان العالم وألمع المدربين، وأفضل الجياد، ونقول بكل فخر إننا في المملكة نعبّر عن تاريخنا وموروثنا الإنساني والاجتماعي والثقافي المرتبط بالخيل، مثلما نعكس وجهاً رياضياً مشرقاً أمام العالم، يمثل الروح السعودية التي تتحدى المصاعب، وتحقق أهدافها على يد هذه الأجيال، وبفضل توجيه قيادتنا الحكيمة، أعزها الله، قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي ولي عهده الأمين، يحفظهما الله، بكل هذا الدعم لهذه الرياضة، ولولا هذا الدعم لما وصلنا إلى هذه السمعة العالمية، حيث أصبح هذا السباق عنواناً من عناوين الفخر السعودي، والذي يتكامل مع كل منجزاتنا على كافة الأصعدة، كما أن هذا السباق محطة عالمية لفرسان المملكة، يتبادلون فيها الخبرات مع الفرسان من كل دول العالم، وتصقل مهاراتهم، مثلما يقدم فرسان المملكة خبراتهم المحترفة في هذه الرياضة، التي باتت محط متابعة السعوديين.
وأضاف رئيس هيئة الفروسية: «نحن على موعد مع أغلى سباق في العالم، سباق النخبة، كأس السعودية 2022 في نسخته الثالثة، التي تشهد هذا العام تغيّرات نوعية تتجلى بقيمة الجوائز المرتفعة، ومشاركة أبرز فرسان العالم وألمع المدربين، وأفضل الجياد، ونقول بكل فخر إننا في المملكة نعبّر عن تاريخنا وموروثنا الإنساني والاجتماعي والثقافي المرتبط بالخيل، مثلما نعكس وجهاً رياضياً مشرقاً أمام العالم، يمثل الروح السعودية التي تتحدى المصاعب، وتحقق أهدافها على يد هذه الأجيال، وبفضل توجيه قيادتنا الحكيمة، أعزها الله، قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي ولي عهده الأمين، يحفظهما الله، بكل هذا الدعم لهذه الرياضة، ولولا هذا الدعم لما وصلنا إلى هذه السمعة العالمية، حيث أصبح هذا السباق عنواناً من عناوين الفخر السعودي، والذي يتكامل مع كل منجزاتنا على كافة الأصعدة، كما أن هذا السباق محطة عالمية لفرسان المملكة، يتبادلون فيها الخبرات مع الفرسان من كل دول العالم، وتصقل مهاراتهم، مثلما يقدم فرسان المملكة خبراتهم المحترفة في هذه الرياضة، التي باتت محط متابعة السعوديين.