* حرص المملكة العربية السعودية على الاستقرار الإقليمي والدولي ودعم كل المبادرات الرامية لتحقيق هذه المستهدفات أمر يلتقي مع حرصها في ذات الوقت على سلامة الإنسان وحماية الاقتصاد، وبالتأكيد حماية سيادة وأمن أراضيها والمدنيين والأعيان المدنية.
* تأكيد المملكة العربية السعودية حقها السيادي في اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية أمن واستقرار وسلامة أراضيها، وأيضاً أمن وسلامة مواطنيها والمقيمين فيها من أي اعتداءات إرهابية، وفقاً لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، في مواجهة الأعمال العدائية والتجاوزات غير الأخلاقية من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.. وذلك في الرسالة، التي أرسلها القائم بأعمال وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة بالإنابة المستشار محمد عبدالعزيز العتيق، إلى مجلس الأمن الدولي، بشأن الهجمات الأخيرة على المملكة، هو تأكيد يعكس ذلك النهج الراسخ في تاريخ الدولة المرتبط بحماية أمنها وسيادتها، وذلك منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
* الرسائل السابقة إلى مجلس الأمن الدولي وعلى وجه الخصوص الرسالة المؤرخة في 11 فبراير 2022، حول اعتراض الدفاعات الجوية للمملكة العربية السعودية في يوم الإثنين 21 فبراير 2022، لطائرة مسيرة استهدفت مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز في مدينة جيزان، التي أطلقتها ميليشيا الحوثي الإرهابية، وقد أدت هذه المحاولة العدائية والوحشية لاستهداف المدنيين، والبنى التحتية المدنية في المملكة، التي أصيب فيها ما لا يقل عن 16 مدنياً من جنسيات مختلفة؛ ثلاثة منهم في حالة حرجة.. تؤكد أيضا أن ميليشيا الحوثي الإرهابية استأنفت شن هجمات عبر الحدود من مطار صنعاء الدولي، وهو ما يؤكد الطبيعة العدائية والإرهابية لهذه الميليشيا وتجاوزاتها للقانون الدولي الإنساني بهدف تحقيق أجندة إيران لزعزعة أمن واستقرار المنطقة.
* إنه من الأهمية بمكان أن يتحمل مجلس الأمن الدولي مسؤوليته تجاه ميليشيا الحوثي ومورد أسلحتهم، فضلاً عن الموارد، التي تمول أعمالهم الإرهابية، وذلك من أجل وقف تهديدهم للسلم والأمن على الصعيدين الإقليمي والدولي.
* تأكيد المملكة العربية السعودية حقها السيادي في اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية أمن واستقرار وسلامة أراضيها، وأيضاً أمن وسلامة مواطنيها والمقيمين فيها من أي اعتداءات إرهابية، وفقاً لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، في مواجهة الأعمال العدائية والتجاوزات غير الأخلاقية من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.. وذلك في الرسالة، التي أرسلها القائم بأعمال وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة بالإنابة المستشار محمد عبدالعزيز العتيق، إلى مجلس الأمن الدولي، بشأن الهجمات الأخيرة على المملكة، هو تأكيد يعكس ذلك النهج الراسخ في تاريخ الدولة المرتبط بحماية أمنها وسيادتها، وذلك منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
* الرسائل السابقة إلى مجلس الأمن الدولي وعلى وجه الخصوص الرسالة المؤرخة في 11 فبراير 2022، حول اعتراض الدفاعات الجوية للمملكة العربية السعودية في يوم الإثنين 21 فبراير 2022، لطائرة مسيرة استهدفت مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز في مدينة جيزان، التي أطلقتها ميليشيا الحوثي الإرهابية، وقد أدت هذه المحاولة العدائية والوحشية لاستهداف المدنيين، والبنى التحتية المدنية في المملكة، التي أصيب فيها ما لا يقل عن 16 مدنياً من جنسيات مختلفة؛ ثلاثة منهم في حالة حرجة.. تؤكد أيضا أن ميليشيا الحوثي الإرهابية استأنفت شن هجمات عبر الحدود من مطار صنعاء الدولي، وهو ما يؤكد الطبيعة العدائية والإرهابية لهذه الميليشيا وتجاوزاتها للقانون الدولي الإنساني بهدف تحقيق أجندة إيران لزعزعة أمن واستقرار المنطقة.
* إنه من الأهمية بمكان أن يتحمل مجلس الأمن الدولي مسؤوليته تجاه ميليشيا الحوثي ومورد أسلحتهم، فضلاً عن الموارد، التي تمول أعمالهم الإرهابية، وذلك من أجل وقف تهديدهم للسلم والأمن على الصعيدين الإقليمي والدولي.