* الرعاية الكريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظه الله - لحفل المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) حين احتفائها بالمحسنين بإقامة حفل تكريمي، هي رعاية تعكس حرص سموه الكبير «أيده الله» على تشجيع العمل الخيري ودعم تطوير هذا القطاع لما له من أثر بالغ في تحقيق التنمية المستدامة.
* تعتبر منصة إحسان إضافة نوعية في العمل الخيري القائم على التقنية، بهدف تمكين المحسنين من دعم الأعمال الخيرية بأقصر وقت وأعلى جودة وكفاءة وفق حوكمة قوية تضمن توجيه الدعم لمستحقيه بالشكل الذي يحفظ كرامتهم.. وتتمثل القيمة المضافة لمنصة إحسان بحوكمتها العالية وبنيتها الرقمية المتينة وقيام جهات إشرافية عديدة مكونة من جهات حكومية على تسخير كافة السبل لابتكار خدمات وبرامج نوعية تعود بالنفع على الفئات الأكثر احتياجا.. كما احتفاء منصة إحسان بالمتبرعين وكبار الداعمين والمانحين يأتي من منطلق حرصها على تثمين جهودهم وتشجيعهم على مواصلة البذل والعطاء لدعم فرص الخير والبرامج والحالات التي ترعاها المنصة.
* يأتي احتفاء المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) بالمحسنين في إطار ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام بالعمل الخيري، والدعم المستمر الذي تحظى به المنصة من سمو ولي العهد، بما يعظم أثر القطاع الخيري بالمملكة في الفئات المحتاجة، حيث تسعى المنصة إلى تعزيز قيم التكاتف، وعمل الخير عبر خدماتها وبرامجها ومبادراتها، ومنها تقديم الشكر لكل من تبرع وساهم في توسيع أثر المنصة في مجالات الخير والمستفيدين منها.
* أن يشرف على منصة إحسان لجنة إشرافية مكونة من إحدى عشرة جهة رسمية، تضم كلا من: وزارة الداخلية، ووزارة المالية، ووزارة الصحة، والبنك المركزي السعودي، ووزارة التعليم، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة العدل، ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ورئاسة أمن الدولة، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وهيئة الحكومة الرقمية.. فهذه التفاصيل تعكس أيضا اهتمام حكومة المملكة بالأدوار المناطة بهذه المنصة ومستهدفاتها التي تلتقي مع نهج راسخ في التاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
* تعتبر منصة إحسان إضافة نوعية في العمل الخيري القائم على التقنية، بهدف تمكين المحسنين من دعم الأعمال الخيرية بأقصر وقت وأعلى جودة وكفاءة وفق حوكمة قوية تضمن توجيه الدعم لمستحقيه بالشكل الذي يحفظ كرامتهم.. وتتمثل القيمة المضافة لمنصة إحسان بحوكمتها العالية وبنيتها الرقمية المتينة وقيام جهات إشرافية عديدة مكونة من جهات حكومية على تسخير كافة السبل لابتكار خدمات وبرامج نوعية تعود بالنفع على الفئات الأكثر احتياجا.. كما احتفاء منصة إحسان بالمتبرعين وكبار الداعمين والمانحين يأتي من منطلق حرصها على تثمين جهودهم وتشجيعهم على مواصلة البذل والعطاء لدعم فرص الخير والبرامج والحالات التي ترعاها المنصة.
* يأتي احتفاء المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) بالمحسنين في إطار ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام بالعمل الخيري، والدعم المستمر الذي تحظى به المنصة من سمو ولي العهد، بما يعظم أثر القطاع الخيري بالمملكة في الفئات المحتاجة، حيث تسعى المنصة إلى تعزيز قيم التكاتف، وعمل الخير عبر خدماتها وبرامجها ومبادراتها، ومنها تقديم الشكر لكل من تبرع وساهم في توسيع أثر المنصة في مجالات الخير والمستفيدين منها.
* أن يشرف على منصة إحسان لجنة إشرافية مكونة من إحدى عشرة جهة رسمية، تضم كلا من: وزارة الداخلية، ووزارة المالية، ووزارة الصحة، والبنك المركزي السعودي، ووزارة التعليم، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة العدل، ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ورئاسة أمن الدولة، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وهيئة الحكومة الرقمية.. فهذه التفاصيل تعكس أيضا اهتمام حكومة المملكة بالأدوار المناطة بهذه المنصة ومستهدفاتها التي تلتقي مع نهج راسخ في التاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.