أكد نائب مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية م. مبارك العريدي، أن أسبوع البيئة يستهدف تعزيز الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع، وتحفيز العادات والسلوكيات الحميدة، التي تشجع على حماية البيئة ورعايتها على جميع الصعد والجهات والمهتمين في المجال البيئي الحضاري، تحقيقا لرؤية 2030، والتي اهتمت بالجانب البيئي بشكل كبير، وكذلك مناقشة الخطة المبدئية الموضوعة من قبل الجهات الحكومية وإدارات وأقسام الفرع، وطرح بعض الملاحظات، على أن يتم العمل على إدخال التعديلات على الخطة وفق ما تقتضيه المصلحة العامة خلال الأيام المقبلة.
وشدد خلال ترؤسه الاجتماع التحضيري بفرع الوزارة لوضع الخطة العامة المبدئية للفعاليات والأنشطة والحملات المصاحبة لأسبوع البيئة 2022 بالمنطقة، على سرعة إنجاز الخطة حسب الجدول المعد من قبل الجهات المعنية، مقدما شكره لجميع العاملين على إعداد الخطة من مديري إدارات ورؤساء أقسام والجهات المشاركة والمتعاونة.
من ناحيته، أكد مدير إدارة تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالمنطقة الشرقية م. أشرف الحاجي، أنه ستتم إقامة وإنشاء مخيم خاص بفعاليات أسبوع البيئة بعد أخذ موافقة الجهات ذات الاختصاص، ومن المزمع أن يكون فيه استعراض لكل ما يخص التوعية البيئية المرئية والمسموعة والمطبوعة والمحاضرات والندوات ومختلف الفعاليات بمساهمات وأفكار كل المشاركين من القطاعات الحكومية والقطاع الخاص والجمعيات البيئية والمهتمين بالجانب البيئي، إلى جانب ما سيتم في بعض المواقع الخارجية، مثل المولات المشاركة والرسائل والإعلانات والمنشورات التوعوية.
وشدد خلال ترؤسه الاجتماع التحضيري بفرع الوزارة لوضع الخطة العامة المبدئية للفعاليات والأنشطة والحملات المصاحبة لأسبوع البيئة 2022 بالمنطقة، على سرعة إنجاز الخطة حسب الجدول المعد من قبل الجهات المعنية، مقدما شكره لجميع العاملين على إعداد الخطة من مديري إدارات ورؤساء أقسام والجهات المشاركة والمتعاونة.
من ناحيته، أكد مدير إدارة تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالمنطقة الشرقية م. أشرف الحاجي، أنه ستتم إقامة وإنشاء مخيم خاص بفعاليات أسبوع البيئة بعد أخذ موافقة الجهات ذات الاختصاص، ومن المزمع أن يكون فيه استعراض لكل ما يخص التوعية البيئية المرئية والمسموعة والمطبوعة والمحاضرات والندوات ومختلف الفعاليات بمساهمات وأفكار كل المشاركين من القطاعات الحكومية والقطاع الخاص والجمعيات البيئية والمهتمين بالجانب البيئي، إلى جانب ما سيتم في بعض المواقع الخارجية، مثل المولات المشاركة والرسائل والإعلانات والمنشورات التوعوية.