تتلقى دعما كبيرا بفضل رؤية المملكة 2030
أكد موقع «هيلنيك شيبينج» العالمي، أن الآن هو أفضل وقت للاستثمار في الموانئ السعودية، حيث تركز رؤية المملكة العربية السعودية 2030 على الاستفادة من الموقع الإستراتيجي للمملكة، لتعزيز دورها في ربط قارات أفريقيا وآسيا وأوروبا بحراً.
وبفضل موقعها الفريد، إلى جانب تخصيص الهيئة السعودية للموانئ مؤخراً لتمويل بقيمة 2.4 مليار دولار للاستثمار في تطوير الموانئ المحلية، لم يكن هناك وقت أفضل للاستثمار في موانئ المملكة من الآن، وفقاً لجيسون فرينش، الرئيس التنفيذي لمجموعة «الخليج للشحن والتفريغ».
وأضاف فرينش إن تشجيع الاستثمار الخاص في البنية التحتية وخدمات الموانئ هو مفتاح التنمية المستدامة لموانئ المملكة.
ولفت الموقع، في الموضوع الذي ترجمت صحيفة «اليوم» أبرز ما جاء فيه، إلى أن شركة الخليج للشحن والتفريغ استثمرت العام الماضي 50 مليون دولار لمزيد من توسيع العمليات في ميناء الجبيل التجاري وتعزيز قدرته على المناولة إلى 1.8 مليون حاوية مكافئة، وبدأت بالفعل في جني ثمار هذا الاستثمار، بفضل دعم المملكة للموانئ والقطاع البحري.
وأشار فرينش إلى أن «الاستثمار هو عامل تمكيني حيوي لتحقيق التنمية المستدامة في هذا القطاع».
وقال: «إنها لا تسهم فقط في تعزيز النمو الاقتصادي للمملكة العربية السعودية، بل تساعد أيضاً في تطوير الخدمات المحلية في قطاع الموانئ، مع رفع القدرة التنافسية للموانئ السعودية إقليمياً وعالمياً». وذكر أن شركة «غلف تينر» تعتقد أن النجاح الذي تحقق في الجبيل يمكن تكراره في موانئ أخرى بالمملكة.
وأردف: «لقد أثبتنا أن الاستثمار الخاص يمكن أن يعزز قطاع الموانئ السعودية، ونحن حريصون على التوسع إلى موانئ أخرى في المملكة. من خلال خبرتنا الواسعة في إدارة المحطات وتركيزنا على الموثوقية والمرونة والكفاءة والاستدامة».
واختتم: «قمنا ببناء أساس قوي لخدمات الشحن والخدمات اللوجستية العالمية في الجبيل. ونطمح إلى تكرار هذا في الموانئ الأخرى، وأن نكون عاملاً مساعداً في نمو تجارة المملكة واقتصادها».
وبفضل موقعها الفريد، إلى جانب تخصيص الهيئة السعودية للموانئ مؤخراً لتمويل بقيمة 2.4 مليار دولار للاستثمار في تطوير الموانئ المحلية، لم يكن هناك وقت أفضل للاستثمار في موانئ المملكة من الآن، وفقاً لجيسون فرينش، الرئيس التنفيذي لمجموعة «الخليج للشحن والتفريغ».
وأضاف فرينش إن تشجيع الاستثمار الخاص في البنية التحتية وخدمات الموانئ هو مفتاح التنمية المستدامة لموانئ المملكة.
ولفت الموقع، في الموضوع الذي ترجمت صحيفة «اليوم» أبرز ما جاء فيه، إلى أن شركة الخليج للشحن والتفريغ استثمرت العام الماضي 50 مليون دولار لمزيد من توسيع العمليات في ميناء الجبيل التجاري وتعزيز قدرته على المناولة إلى 1.8 مليون حاوية مكافئة، وبدأت بالفعل في جني ثمار هذا الاستثمار، بفضل دعم المملكة للموانئ والقطاع البحري.
وأشار فرينش إلى أن «الاستثمار هو عامل تمكيني حيوي لتحقيق التنمية المستدامة في هذا القطاع».
وقال: «إنها لا تسهم فقط في تعزيز النمو الاقتصادي للمملكة العربية السعودية، بل تساعد أيضاً في تطوير الخدمات المحلية في قطاع الموانئ، مع رفع القدرة التنافسية للموانئ السعودية إقليمياً وعالمياً». وذكر أن شركة «غلف تينر» تعتقد أن النجاح الذي تحقق في الجبيل يمكن تكراره في موانئ أخرى بالمملكة.
وأردف: «لقد أثبتنا أن الاستثمار الخاص يمكن أن يعزز قطاع الموانئ السعودية، ونحن حريصون على التوسع إلى موانئ أخرى في المملكة. من خلال خبرتنا الواسعة في إدارة المحطات وتركيزنا على الموثوقية والمرونة والكفاءة والاستدامة».
واختتم: «قمنا ببناء أساس قوي لخدمات الشحن والخدمات اللوجستية العالمية في الجبيل. ونطمح إلى تكرار هذا في الموانئ الأخرى، وأن نكون عاملاً مساعداً في نمو تجارة المملكة واقتصادها».