ثمة توجه ملحوظ في بلادنا نحو الاهتمام بجودة الحياة، وأنسنة المدن، وهذا الاهتمام هو نتيجة لدعم، واهتمام من القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -أعزهما الله- لتحقيق التنمية المستدامة لجميع مدن المملكة في ظل مستهدفات الرؤية السعودية 2030م، التي نقطف ثمارها في مجالات عديدة تقنية، واقتصادية واجتماعية، ورسم خارطة للتنمية العمرانية وشبكة الطرق، ومعالجة التشوه البصري، وذلك باعتماد مشاريع الحدائق، وتأهيل المجمعات السكنية بالمسطحات الخضراء، وممرات المشاة والملاعب، وإنشاء مرافق، وخدمات عامة، وتطوير الواجهات البحرية، وتحسين جودة الحياة، والمشهد الحضري.
فالمنطقة الشرقية، تقع على ضفاف الخليج العربي، وتعتبر أكبر منطقة في المملكة من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحتها (710.000 كيلو متر)، وتمثل أكثر من 36 % من مساحة المملكة ويوجد بها 11 محافظة، ويبلغ سكانها (5.3 مليون) وهي من أفضل مناطق المملكة للإقامة، وأكثر المناطق الصناعية في المملكة.
لذا أصبحت أنسنة مدن المنطقة الشرقية من التحديات، التي تواجه الأمانة، خاصة في المدن القائمة والقديمة، حيث يسعى معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير إلى أنسنتها لتكون أكثر ملاءمة لحياة الإنسان العصري، وتوفير الاستدامة، والتضامن والاحترام والرفاهية، والعيش الكريم المشترك للجميع.
فأمانة المنطقة الشرقية تواصل تنفيذ خططها الإستراتيجية، والتنموية من خلال حزمة من المشاريع، التي تخدم المواطن، والمقيم وفقا لتوجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، وسمو نائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان -حفظهما الله-، ومتابعة متواصلة من معالي أمين المنطقة المهندس فهد الجبير الرائع، والمبدع في عمله.
حيث أكد معاليه أن الرؤية السعودية 2030م رسمت مفهوما جديدا لتطوير وتحسين المدن السعودية، وتطوير خدمات المواطن، والمقيم والزائر، وخلق بيئة محفزة على المشي في الطرق والشوارع، والوصول لجميع المرافق، التي تلبي احتياجاتهم ضمن مسافات قصيرة، وعبر ممرات جميلة، وخلق بيئة استثمارية، ومشاريع ترفيهية تعود بالنفع على المواطن.
كما أن أمانة المنطقة تعمل على تطوير مدن المنطقة الشرقية لتصبح مدنا نموذجية بمفهوم الأنسنة نظرا لأهميتها، وموقعها المطل على الواجهة البحرية، وكونها منطقة مركزية جاذبة للأنشطة التجارية، والصناعية والاستثمارية، وطرقها التي تربط بين مدن المنطقة، والكورنيش لتصبح مدنا ذكية تحقق معايير أنسنة المدن.
والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة من الأمانة، التي تعمل على تحويل مدن المنطقة إلى وجهات حضارية مميزة، وجاذبة للسكان والزوار، وتحولها إلى وجهات مستقبلية، وتطوير عدد من المواقع لتتوافق مع رؤية المملكة 2030م، وتعزيز البعد الإنساني من خلال تهيئة جميع المدن لتكون صحية، ومريحة وصديقة للبيئة، وتحقق مستهدفات جودة الحياة.
كما أن المنطقة الشرقية تعتبر واجهة ترفيهية متميزة على الخليج العربي، وهي منطقة تجمع ما بين البحر والشواطئ، والواحات الخضراء، والحدائق والملاعب، والمدن الترفيهية، ومدنها تمكن المواطن والمقيم، والزائر من الاستمتاع، والعيش الكريم فيها، حيث إن أحد عوامل نجاح أنسنة المدن يتمثل في موازنة التقنيات مع احتياجات الإنسان.
فجهود إمارة وأمانة المنطقة الشرقية تعتبر إنجازا عظيما للوطن، وتحقق تطلعات القيادة -أعزها الله- ونأمل أن يطبق في مناطق المملكة، فشكرا لسمو أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف، ولسمو نائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان -حفظهما الله-، ولمعالي أمين المنطقة المهندس فهد الجبير، الذي قاد عمله بمهنية، والشكر موصول لمدير تقنيات المدن المهندس نائل الحقيل.
ahmed9674@hotmail.com
فالمنطقة الشرقية، تقع على ضفاف الخليج العربي، وتعتبر أكبر منطقة في المملكة من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحتها (710.000 كيلو متر)، وتمثل أكثر من 36 % من مساحة المملكة ويوجد بها 11 محافظة، ويبلغ سكانها (5.3 مليون) وهي من أفضل مناطق المملكة للإقامة، وأكثر المناطق الصناعية في المملكة.
لذا أصبحت أنسنة مدن المنطقة الشرقية من التحديات، التي تواجه الأمانة، خاصة في المدن القائمة والقديمة، حيث يسعى معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير إلى أنسنتها لتكون أكثر ملاءمة لحياة الإنسان العصري، وتوفير الاستدامة، والتضامن والاحترام والرفاهية، والعيش الكريم المشترك للجميع.
فأمانة المنطقة الشرقية تواصل تنفيذ خططها الإستراتيجية، والتنموية من خلال حزمة من المشاريع، التي تخدم المواطن، والمقيم وفقا لتوجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، وسمو نائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان -حفظهما الله-، ومتابعة متواصلة من معالي أمين المنطقة المهندس فهد الجبير الرائع، والمبدع في عمله.
حيث أكد معاليه أن الرؤية السعودية 2030م رسمت مفهوما جديدا لتطوير وتحسين المدن السعودية، وتطوير خدمات المواطن، والمقيم والزائر، وخلق بيئة محفزة على المشي في الطرق والشوارع، والوصول لجميع المرافق، التي تلبي احتياجاتهم ضمن مسافات قصيرة، وعبر ممرات جميلة، وخلق بيئة استثمارية، ومشاريع ترفيهية تعود بالنفع على المواطن.
كما أن أمانة المنطقة تعمل على تطوير مدن المنطقة الشرقية لتصبح مدنا نموذجية بمفهوم الأنسنة نظرا لأهميتها، وموقعها المطل على الواجهة البحرية، وكونها منطقة مركزية جاذبة للأنشطة التجارية، والصناعية والاستثمارية، وطرقها التي تربط بين مدن المنطقة، والكورنيش لتصبح مدنا ذكية تحقق معايير أنسنة المدن.
والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة من الأمانة، التي تعمل على تحويل مدن المنطقة إلى وجهات حضارية مميزة، وجاذبة للسكان والزوار، وتحولها إلى وجهات مستقبلية، وتطوير عدد من المواقع لتتوافق مع رؤية المملكة 2030م، وتعزيز البعد الإنساني من خلال تهيئة جميع المدن لتكون صحية، ومريحة وصديقة للبيئة، وتحقق مستهدفات جودة الحياة.
كما أن المنطقة الشرقية تعتبر واجهة ترفيهية متميزة على الخليج العربي، وهي منطقة تجمع ما بين البحر والشواطئ، والواحات الخضراء، والحدائق والملاعب، والمدن الترفيهية، ومدنها تمكن المواطن والمقيم، والزائر من الاستمتاع، والعيش الكريم فيها، حيث إن أحد عوامل نجاح أنسنة المدن يتمثل في موازنة التقنيات مع احتياجات الإنسان.
فجهود إمارة وأمانة المنطقة الشرقية تعتبر إنجازا عظيما للوطن، وتحقق تطلعات القيادة -أعزها الله- ونأمل أن يطبق في مناطق المملكة، فشكرا لسمو أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف، ولسمو نائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان -حفظهما الله-، ولمعالي أمين المنطقة المهندس فهد الجبير، الذي قاد عمله بمهنية، والشكر موصول لمدير تقنيات المدن المهندس نائل الحقيل.
ahmed9674@hotmail.com