تطوق أشجار النخيل وشجيرات الغضا والأرطى واحات المذنب بحزام أخضر ليرسم بين مجمع الماء وبساط الرمال الذهبية علاقة جمال تسكن قلب الصحراء.
وأضحت واحات المذنب -جنوب منطقة القصيم- وجهة لعشاق الرحلات البرية على امتداد أراضٍ منخفضة في نفود صعافيق تزيد على 60 واحة منها، 32 واحة تتميز بكثرة أشجار النخيل، فيما تكتسب واحات زهلولة، وأم الخشب، والجبجب، ومريفة، والوسيطى، والساروت، والمصابيح، وحسو جميعان، وليلية، والشقيم ورزة، ميزة قربها من المتنزه البري الشرقي على مساحة 2.3 مليون متر مربع، استزرع فيه 30 ألف شجرة تمثل ربع المساحة.
وأضحت واحات المذنب -جنوب منطقة القصيم- وجهة لعشاق الرحلات البرية على امتداد أراضٍ منخفضة في نفود صعافيق تزيد على 60 واحة منها، 32 واحة تتميز بكثرة أشجار النخيل، فيما تكتسب واحات زهلولة، وأم الخشب، والجبجب، ومريفة، والوسيطى، والساروت، والمصابيح، وحسو جميعان، وليلية، والشقيم ورزة، ميزة قربها من المتنزه البري الشرقي على مساحة 2.3 مليون متر مربع، استزرع فيه 30 ألف شجرة تمثل ربع المساحة.