توصل فريق من علماء الفلك أخيرا إلى تفسير يمكن أن يشرح توهج زحل الغامض، بفضل الملاحظات الأخيرة.
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن رياح زحل قد تكون مسؤولة عن توهج الشفق القطبي، ويمكن أن تصل سرعة هذه الرياح على زحل إلى أكثر من 1000 ميل في الساعة. ووفقا لما ذكره موقع RT، يُعتقد الآن أيضا أنها مسؤولة عن الشفق القطبي المذهل الذي تم تصويره في الغلاف الجوي للكوكب.
يذكر أن معظم الكواكب، بما في ذلك الأرض، تحصل على الشفق القطبي من جزيئات مشحونة كهربائيا في الفضاء، وهذه الجزيئات ناتجة إما عن التفاعل مع الجسيمات المشحونة من الشمس «كما في الأرض» أو المواد البركانية التي تندلع من قمر يدور حول الكوكب «كما في كوكب المشتري وزحل».
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن رياح زحل قد تكون مسؤولة عن توهج الشفق القطبي، ويمكن أن تصل سرعة هذه الرياح على زحل إلى أكثر من 1000 ميل في الساعة. ووفقا لما ذكره موقع RT، يُعتقد الآن أيضا أنها مسؤولة عن الشفق القطبي المذهل الذي تم تصويره في الغلاف الجوي للكوكب.
يذكر أن معظم الكواكب، بما في ذلك الأرض، تحصل على الشفق القطبي من جزيئات مشحونة كهربائيا في الفضاء، وهذه الجزيئات ناتجة إما عن التفاعل مع الجسيمات المشحونة من الشمس «كما في الأرض» أو المواد البركانية التي تندلع من قمر يدور حول الكوكب «كما في كوكب المشتري وزحل».