حصدت مجموعة stc، المُمكن الرقمي السعودي في المملكة والمنطقة جائزة التميز التي نظمتها مبادرة TD-LTE العالمية (GTI) لمساهمتها في «النظام البيئي الذكي لإنترنت الأشياء المبتكر». وتم الإعلان عن الجائزة خلال مؤتمر «GTI Online Summit 2022» الذي عُقد على هامش مؤتمر MWC22 في برشلونة. كما تم تكريم stc لمساهمتها الكبيرة بتقديم خدمات وتطبيقات وحلول متنقلة ومبتكرة تمكِّن من تطوير شبكة 4G و5G Enterprise Network Solutions للمستهلكين وقطاعات الأعمال.
كما وقعت مجموعة stc على هامش مشاركتها في مؤتمر الجوال العالمي MWC22 في برشلونة عددا من الاتفاقيات مع رواد صناعة الاتصالات والشبكات وتقنية المعلومات في العالم. وكانت أبرز الاتفاقيات مع كل من شركة إريكسون ونوكيا وهواوي وإنتل وسيسكو ومايكروسوفت فضلا عن شركات أخرى، لتوسيع وتطوير شبكات الجيل الخامس والخدمات السحابية والحوسبة الطرفية وتسريع البنية الرقمية المفتوحة، بالإضافة إلى إنشاء «مركز بيانات للتعافي من الكوارث»، وذلك لتعزيز تجربة العملاء وتمكين التحول الرقمي بالمملكة.
وتمحورت اتفاقيات stc مع شركة إريكسون حول البحث بإمكانات تقنيات شبكات الجيل الخامس وتعزيز أداء الشبكة ودعم نشرها في المملكة، الأمر الذي سيوفر لمشتركي stc سرعات أعلى للبيانات، فضلًا عن تمكين مجموعة من التطبيقات الجديدة ذات زمن الاستجابة المنخفض، وتحويل البنية الحالية إلى بنية رقمية مفتوحة لدعم الخدمات المبتكرة لشبكة الجيل الخامس وإنترنت الأشياء.
كما تسعى stc على الدوام إلى تطوير وابتكار الأنظمة الرقمية، إذ وقعت مذكرة تفاهم مع شركة مايكروسوفت العربية للتعاون في مجالات إستراتيجيات تطوير الأنظمة الرقمية. ويشمل التعاون تطوير منصة رقمية (MEC) توفر خدمات الجيل الخامس القائمة على الاتصالات السحابية – وتطوير تطبيقات ونماذج أعمال جديدة. وتهدف المذكرة إلى دعم خدمات الجيل الخامس لعملاء stc من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وقواعد البيانات الضخمة التي من شأنها تمهيد الطريق لإحداث ثورة في تحسين تجربة العميل وتعزيز جودة العديد من الخدمات الرقمية الفورية.
وتعمل stc على توسيع نطاق استخدام التقنية السحابية بوتيرة متسارعة للحفاظ على قدرتها التنافسية وتسريع الابتكار وتعزيز الخدمات الرقمية. لذلك قامت بتوقيع تعاون مشترك مع شركة سيسكو Cisco لخمس سنوات لإنشاء حزمة خدمات سحابية موحدة متمحورة حول البرمجيات لضمان أجهزة البنية التحتية والأتمتة والمحاكاة الافتراضية والخدمات وأدوات التنسيق.
أما مذكرة التفاهم التي وقعتها stc مع شركة نوكيا فشملت أربعة مجالات ضمت تطوير الرقمنة ومستقبل العمل والمناخ والمجتمع، وذلك لرفع جودة قناة 1 تيرابت عالية السعة والمنتشرة تجاريا التي ستسمح لمجموعة stc من خلال تقنية PSI-M من نوكيا بمواصلة توسيع نطاق سعة الشبكة ودعم الخدمات الجديدة ذات النطاق الترددي العالي، كما تضمنت الاتفاقية السعي للحد من انبعاثات الكربون من خلال تطبيق أفضل ممارسات الاستدامة.
وكان للمجموعة جولة لتبادل الخبرات حول كيفية تقديم خدمات النطاق العريض بشكل أفضل ولعدد أكبر من المستفيدين وبسرعة أعلى، واستعرضت stc قدراتها على مستويات الأتمتة، كان منها تقنياتها المتخصصة بمراكز البيانات والحلول المصممة بسحابة الاتصالات السلكية واللاسلكية، كما تبادلت المجموعة خبراتها مع العالم حول كيفية تأثير السلامة والإنتاجية والكفاءة على الأداء التشغيلي للشركات وعرضت حلول وتقنيات شبكات الاتصال الحيوية التي تعتبر أساس التحول الرقمي.
وعلى مدى أربعة أيام سجلت stc حضورا لافتا بين أكبر شركات الاتصالات في العالم، واستعرضت إنجازات المملكة والمجموعة في البنية التحتية الرقمية، حيث ركزت مشاركة stc على استخدامات تقنيات الجيل الخامس، أبرزها التعاون مع الروبوتات وربط الموانئ بشبكة الجيل الخامس وتطبيق الملاعب الافتراضية والتقنيات المالية وتجارب الاستدامة، ومناقشة اتجاهات ودوافع التغيير التكنولوجي والفرص المحتملة للمجتمعات والاقتصادات من أجل مواجهة التحديات العالمية مثل الاستدامة، والأمن السيبراني والرقمنة.
كما وقعت مجموعة stc على هامش مشاركتها في مؤتمر الجوال العالمي MWC22 في برشلونة عددا من الاتفاقيات مع رواد صناعة الاتصالات والشبكات وتقنية المعلومات في العالم. وكانت أبرز الاتفاقيات مع كل من شركة إريكسون ونوكيا وهواوي وإنتل وسيسكو ومايكروسوفت فضلا عن شركات أخرى، لتوسيع وتطوير شبكات الجيل الخامس والخدمات السحابية والحوسبة الطرفية وتسريع البنية الرقمية المفتوحة، بالإضافة إلى إنشاء «مركز بيانات للتعافي من الكوارث»، وذلك لتعزيز تجربة العملاء وتمكين التحول الرقمي بالمملكة.
وتمحورت اتفاقيات stc مع شركة إريكسون حول البحث بإمكانات تقنيات شبكات الجيل الخامس وتعزيز أداء الشبكة ودعم نشرها في المملكة، الأمر الذي سيوفر لمشتركي stc سرعات أعلى للبيانات، فضلًا عن تمكين مجموعة من التطبيقات الجديدة ذات زمن الاستجابة المنخفض، وتحويل البنية الحالية إلى بنية رقمية مفتوحة لدعم الخدمات المبتكرة لشبكة الجيل الخامس وإنترنت الأشياء.
كما تسعى stc على الدوام إلى تطوير وابتكار الأنظمة الرقمية، إذ وقعت مذكرة تفاهم مع شركة مايكروسوفت العربية للتعاون في مجالات إستراتيجيات تطوير الأنظمة الرقمية. ويشمل التعاون تطوير منصة رقمية (MEC) توفر خدمات الجيل الخامس القائمة على الاتصالات السحابية – وتطوير تطبيقات ونماذج أعمال جديدة. وتهدف المذكرة إلى دعم خدمات الجيل الخامس لعملاء stc من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وقواعد البيانات الضخمة التي من شأنها تمهيد الطريق لإحداث ثورة في تحسين تجربة العميل وتعزيز جودة العديد من الخدمات الرقمية الفورية.
وتعمل stc على توسيع نطاق استخدام التقنية السحابية بوتيرة متسارعة للحفاظ على قدرتها التنافسية وتسريع الابتكار وتعزيز الخدمات الرقمية. لذلك قامت بتوقيع تعاون مشترك مع شركة سيسكو Cisco لخمس سنوات لإنشاء حزمة خدمات سحابية موحدة متمحورة حول البرمجيات لضمان أجهزة البنية التحتية والأتمتة والمحاكاة الافتراضية والخدمات وأدوات التنسيق.
أما مذكرة التفاهم التي وقعتها stc مع شركة نوكيا فشملت أربعة مجالات ضمت تطوير الرقمنة ومستقبل العمل والمناخ والمجتمع، وذلك لرفع جودة قناة 1 تيرابت عالية السعة والمنتشرة تجاريا التي ستسمح لمجموعة stc من خلال تقنية PSI-M من نوكيا بمواصلة توسيع نطاق سعة الشبكة ودعم الخدمات الجديدة ذات النطاق الترددي العالي، كما تضمنت الاتفاقية السعي للحد من انبعاثات الكربون من خلال تطبيق أفضل ممارسات الاستدامة.
وكان للمجموعة جولة لتبادل الخبرات حول كيفية تقديم خدمات النطاق العريض بشكل أفضل ولعدد أكبر من المستفيدين وبسرعة أعلى، واستعرضت stc قدراتها على مستويات الأتمتة، كان منها تقنياتها المتخصصة بمراكز البيانات والحلول المصممة بسحابة الاتصالات السلكية واللاسلكية، كما تبادلت المجموعة خبراتها مع العالم حول كيفية تأثير السلامة والإنتاجية والكفاءة على الأداء التشغيلي للشركات وعرضت حلول وتقنيات شبكات الاتصال الحيوية التي تعتبر أساس التحول الرقمي.
وعلى مدى أربعة أيام سجلت stc حضورا لافتا بين أكبر شركات الاتصالات في العالم، واستعرضت إنجازات المملكة والمجموعة في البنية التحتية الرقمية، حيث ركزت مشاركة stc على استخدامات تقنيات الجيل الخامس، أبرزها التعاون مع الروبوتات وربط الموانئ بشبكة الجيل الخامس وتطبيق الملاعب الافتراضية والتقنيات المالية وتجارب الاستدامة، ومناقشة اتجاهات ودوافع التغيير التكنولوجي والفرص المحتملة للمجتمعات والاقتصادات من أجل مواجهة التحديات العالمية مثل الاستدامة، والأمن السيبراني والرقمنة.