واصل فرع وزارة النقل والخدمات اللوجيستية بالمنطقة الشرقية، تنفيذ أعمال مشروع طريق «الظهران - العقير - سلوى» المزدوج، الذي يبلغ طوله 185كم، بحارتين في كل اتجاه، وذلك ضمن جهودها في تحسين جودة الطرق، والارتقاء بالخدمات المقدمة كافة، وذلك في سبيل ما تقوم به منظومة النقل والخدمات اللوجيستية من جهود لرفع كفاءة وأداء فعالية النقل، ورفع مستوى السلامة المرورية على الطرق، واختصار زمن الرحلة بين محافظات المنطقة الشرقية ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويعد المشروع واحدًا من اللبنات، التي تسهم في تحسين البنية التحتية للطرق في المنطقة الشرقية، وتنمية حركة السياحة إلى شاطئ العقير التاريخي وشاطئ نصف القمر، وخدمة قطاع الخدمات اللوجيستية ونقل حركة الشاحنات خارج المدن.
وانتهت مرحلتان من المشروع، من أصل أربع مراحل يجري تنفيذها، وانتهت المرحلتان الأولى والثانية بنسبة 100 %، وبطول 107كم، فيما وصلت نسبة الإنجاز في المرحلة الثالثة البالغ طولها 66 كم إلى 54 %، وبلغت نسبة الإنجاز في المرحلة الرابعة 59 % من طولها البالغ 13كم.
وتعمل منظومة النقل والخدمات اللوجيستية على تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجيستية، التي تستهدف تعزيز جودة الحياة في المدن، من خلال توفير وسائل نقل ذات موثوقية عالية ومستوى عالٍ من السلامة والجودة.
وتستهدف الإستراتيجية الصعود بالمملكة للمركز السادس عالميًا في جودة الطرق، مع تقليل نسبة تأخر تنفيذ مشاريع الطرق بحوالي 10 %، وذلك للمضي قدمًا في توسعة شبكة الطرق، التي تعد من خلالها المملكة الأولى عالميًا في ترابطها وفق منتدى التنافسية العالمي.
ويعد المشروع واحدًا من اللبنات، التي تسهم في تحسين البنية التحتية للطرق في المنطقة الشرقية، وتنمية حركة السياحة إلى شاطئ العقير التاريخي وشاطئ نصف القمر، وخدمة قطاع الخدمات اللوجيستية ونقل حركة الشاحنات خارج المدن.
وانتهت مرحلتان من المشروع، من أصل أربع مراحل يجري تنفيذها، وانتهت المرحلتان الأولى والثانية بنسبة 100 %، وبطول 107كم، فيما وصلت نسبة الإنجاز في المرحلة الثالثة البالغ طولها 66 كم إلى 54 %، وبلغت نسبة الإنجاز في المرحلة الرابعة 59 % من طولها البالغ 13كم.
وتعمل منظومة النقل والخدمات اللوجيستية على تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجيستية، التي تستهدف تعزيز جودة الحياة في المدن، من خلال توفير وسائل نقل ذات موثوقية عالية ومستوى عالٍ من السلامة والجودة.
وتستهدف الإستراتيجية الصعود بالمملكة للمركز السادس عالميًا في جودة الطرق، مع تقليل نسبة تأخر تنفيذ مشاريع الطرق بحوالي 10 %، وذلك للمضي قدمًا في توسعة شبكة الطرق، التي تعد من خلالها المملكة الأولى عالميًا في ترابطها وفق منتدى التنافسية العالمي.