أكد أهمية تخلق حاملي القرآن الكريم بالمنهج الوسطي دون غلو
أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على مسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية الشيخ د. عبداللطيف آل الشيخ، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ عُرف عنه حرصه الكبير لخدمة كتاب الله الكريم وحملته.
اهتمام وتشجيعوقال د. آل الشيخ عبر الاتصال المرئي، خلال الحفل الافتتاحي للمسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في دورتها الـ 23، تحمل اسمه الكريم وتحت رعايته الكريمة وهي محل نظره واهتمامه، ولها أثر كبير في تشجيع أبنائنا وبناتنا على الإقبال على القرآن الكريم تلاوة وحفظاً.خير وصلاحوشدد على ضرورة أن يتخلق حملة كتاب الله بأخلاق القرآن الكريم وآدابه والعمل به والسير على منهج وسطي لا غلو فيه ولا تطرف، وتحقيق العقيدة الإسلامية الصحيحة ونبذ التيارات المنحرفة والجماعات المتطرفة والتوجهات المخالفة لهدي القرآن الكريم ولسنة المصطفى -صلى الله عليه وسلم-. فيما قدم شكره لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين؛ على عنايتهما ورعايتهما لكتاب الله وحفظته، داعياً المولى -عز وجل- أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم، وأن يمدهم بعونه وتوفيقه لكل ما فيه الخير والصلاح. ثبات وتماسكوأكد رئيس لجان التحكيم عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية د. عبدالله الشثري أن الله منّ على هذه الأمة بإنزال القرآن العظيم وجعله رحمة وهداية للناس أجمعين، وقد منّ الله على بلادنا بهذه النعمة العظيمة، حيث قامت قيادتنا الحكيمة في جعل القرآن والسنة هما المصدران في العمل والاتباع والسير على نهج الكتاب والسنة، كما بيّن أن المملكة تعتز وتتمسك بالقرآن الكريم والسنة النبوية، ففيهما الثبات والتماسك والارتباط في ظل ما يواجهه العالم من تحديات كبيرة، لأن بهذا القرآن واتباعه هو الشرف والعلو، وهذا الذي جعل هذه البلاد تتبوأ مكانة عالية، لأنها تجعل القرآن الكريم مصدر عمل بحياتها.
مبادرة واجتهادوأوضح الشثري أن المسابقة تكريم من خادم الحرمين الشريفين لأبناء الوطن وحثهم على الإقبال على كتاب الله تلاوة وعملاً واتباعاً، وهذه المسابقة هي غرة المسابقات القرآنية، وفي مقدمة هذه المسابقات وقد أولاها خادم الحرمين الشريفين كل العناية وقدم لها الجوائز الكبيرة للطلاب والطالبات لأجل أن يبادروا ويجتهدوا في الإقبال على كتاب الله والعمل بهديه وتحقيق منهج الوسطية والاعتدال وفق ما جاء به كتاب الله عز وجل. وفي ختام مراسم الحفل، بدأت لجان التحكيم بالاستماع إلى مشاركات وتلاوات المتسابقين من مختلف فروع المملكة -عبر تقنية الاتصال المرئي-.
اهتمام وتشجيعوقال د. آل الشيخ عبر الاتصال المرئي، خلال الحفل الافتتاحي للمسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في دورتها الـ 23، تحمل اسمه الكريم وتحت رعايته الكريمة وهي محل نظره واهتمامه، ولها أثر كبير في تشجيع أبنائنا وبناتنا على الإقبال على القرآن الكريم تلاوة وحفظاً.خير وصلاحوشدد على ضرورة أن يتخلق حملة كتاب الله بأخلاق القرآن الكريم وآدابه والعمل به والسير على منهج وسطي لا غلو فيه ولا تطرف، وتحقيق العقيدة الإسلامية الصحيحة ونبذ التيارات المنحرفة والجماعات المتطرفة والتوجهات المخالفة لهدي القرآن الكريم ولسنة المصطفى -صلى الله عليه وسلم-. فيما قدم شكره لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين؛ على عنايتهما ورعايتهما لكتاب الله وحفظته، داعياً المولى -عز وجل- أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم، وأن يمدهم بعونه وتوفيقه لكل ما فيه الخير والصلاح. ثبات وتماسكوأكد رئيس لجان التحكيم عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية د. عبدالله الشثري أن الله منّ على هذه الأمة بإنزال القرآن العظيم وجعله رحمة وهداية للناس أجمعين، وقد منّ الله على بلادنا بهذه النعمة العظيمة، حيث قامت قيادتنا الحكيمة في جعل القرآن والسنة هما المصدران في العمل والاتباع والسير على نهج الكتاب والسنة، كما بيّن أن المملكة تعتز وتتمسك بالقرآن الكريم والسنة النبوية، ففيهما الثبات والتماسك والارتباط في ظل ما يواجهه العالم من تحديات كبيرة، لأن بهذا القرآن واتباعه هو الشرف والعلو، وهذا الذي جعل هذه البلاد تتبوأ مكانة عالية، لأنها تجعل القرآن الكريم مصدر عمل بحياتها.
مبادرة واجتهادوأوضح الشثري أن المسابقة تكريم من خادم الحرمين الشريفين لأبناء الوطن وحثهم على الإقبال على كتاب الله تلاوة وعملاً واتباعاً، وهذه المسابقة هي غرة المسابقات القرآنية، وفي مقدمة هذه المسابقات وقد أولاها خادم الحرمين الشريفين كل العناية وقدم لها الجوائز الكبيرة للطلاب والطالبات لأجل أن يبادروا ويجتهدوا في الإقبال على كتاب الله والعمل بهديه وتحقيق منهج الوسطية والاعتدال وفق ما جاء به كتاب الله عز وجل. وفي ختام مراسم الحفل، بدأت لجان التحكيم بالاستماع إلى مشاركات وتلاوات المتسابقين من مختلف فروع المملكة -عبر تقنية الاتصال المرئي-.