ذكرت صحيفة «الصن» البريطانية، أمس، أن عدوى نوروفيروس بدأت في التفشي داخل المملكة المتحدة.
وتحدث عدوى نوروفيروس في البيئات المغلقة والمزدحمة، مثل المستشفيات والمدارس، ويمكن أن تتسبب في ظهور مفاجئ لأعراض منها القيء والإسهال الشديدان.
وبحسب موقع «مايو كلينك»، فإن هذا الفيروس مُعد بدرجة كبيرة، إذ ينتشر عن طريق الطعام أو الماء والأسطح الملوثة، ويمكن أيضا عن طريق الاحتكاك المباشر بأحد المصابين.
وتستمر أعراض نوروفيروس لمدة تتراوح بين يوم إلى ثلاثة أيام في الغالب، ويتعافى معظم الأشخاص تماما دون الحاجة إلى علاج، لكن البعض قد يحتاج إلى علاج مطول مثل الأطفال والمسنين، وفي بعض الحالات يؤدي للجفاف الشديد، وسوء التغذية والموت أحيانا.
وقالت الخبيرة في وكالة الأمن الصحي البريطانية، سهير غربية: «نوروفيروس، المعروف باسم حشرة القيء الشتوية، كان عند مستويات أقل من المعتاد طوال الوباء، ولكن مع بدء الناس في الاختلاط أكثر، فإن عدد حالات تفشي المرض بدأ في الارتفاع مجددا».
وتحدث عدوى نوروفيروس في البيئات المغلقة والمزدحمة، مثل المستشفيات والمدارس، ويمكن أن تتسبب في ظهور مفاجئ لأعراض منها القيء والإسهال الشديدان.
وبحسب موقع «مايو كلينك»، فإن هذا الفيروس مُعد بدرجة كبيرة، إذ ينتشر عن طريق الطعام أو الماء والأسطح الملوثة، ويمكن أيضا عن طريق الاحتكاك المباشر بأحد المصابين.
وتستمر أعراض نوروفيروس لمدة تتراوح بين يوم إلى ثلاثة أيام في الغالب، ويتعافى معظم الأشخاص تماما دون الحاجة إلى علاج، لكن البعض قد يحتاج إلى علاج مطول مثل الأطفال والمسنين، وفي بعض الحالات يؤدي للجفاف الشديد، وسوء التغذية والموت أحيانا.
وقالت الخبيرة في وكالة الأمن الصحي البريطانية، سهير غربية: «نوروفيروس، المعروف باسم حشرة القيء الشتوية، كان عند مستويات أقل من المعتاد طوال الوباء، ولكن مع بدء الناس في الاختلاط أكثر، فإن عدد حالات تفشي المرض بدأ في الارتفاع مجددا».