عرفت اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات عبر حسابها الرسمي على منصة «تويتر»، المخدرات، أنها مواد نباتية أو كيماوية لها تأثيرها العقلي والبدني على من يتعاطاها، فتغير من سلوكيات الفرد وإدراكه في تقدير المواقف، وتسبب أضرارا بالغة في الصحة النفسية والبدنية والاجتماعية، كما تصيب الجسم بالفتور والخمول وتشل نشاطه.
وأضافت: عند الحديث عن المفاهيم الأمنية، فإن مصطلح «الجلب» هو ما يندرج تحت إدخال المواد المخدرة أو المؤثرات العقلية إلى المملكة، ومخالفة ما ينص عليه نظام الجمارك، وأما مصطلح «الترويج» فيقع تحته نشرها بالبيع والإهداء والتوزيع والتسليم والتسلم والنقل والمبادلة والمقايضة، وتحت مفهوم «الحيازة» تكون السيطرة على المخدر بالتمليك والاختصاص، ولا يشترط الاستيلاء المادي على المخدر.
وتنقسم المخدرات إلى: مثبطات ومنشطات ومهلوسات، أما حسب المكون الأساسي فيها، فهي تصنف إلى طبيعية وصناعية ومصنعة.
وأضافت: عند الحديث عن المفاهيم الأمنية، فإن مصطلح «الجلب» هو ما يندرج تحت إدخال المواد المخدرة أو المؤثرات العقلية إلى المملكة، ومخالفة ما ينص عليه نظام الجمارك، وأما مصطلح «الترويج» فيقع تحته نشرها بالبيع والإهداء والتوزيع والتسليم والتسلم والنقل والمبادلة والمقايضة، وتحت مفهوم «الحيازة» تكون السيطرة على المخدر بالتمليك والاختصاص، ولا يشترط الاستيلاء المادي على المخدر.
وتنقسم المخدرات إلى: مثبطات ومنشطات ومهلوسات، أما حسب المكون الأساسي فيها، فهي تصنف إلى طبيعية وصناعية ومصنعة.