أوضح المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د. عبدالله الربيعة، أن المملكة قدمت خلال السنوات القليلة الماضية ما يربو على 19.39 مليار دولار أمريكي كمساعدات إنسانية وإغاثية وتنموية واقتصادية للجمهورية اليمنية الشقيقة.
وقال خلال مشاركته عبر الاتصال المرئي ممثلاً عن المملكة في مؤتمر المانحين المخصص للجمهورية اليمنية للعام 2022م، برعاية الأمم المتحدة وجمهورية سويسرا ومملكة السويد بمدينة جنيف: نجتمع اليوم واليمن يواجه أزمة إنسانية كبيرة، ويزيد من صعوبتها ما تقوم به الميليشيات الحوثية الانقلابية من تصعيد كبير في اليمن، بل إنها تجاوزت ذلك لتصعد عملها الإرهابي لتهدد دول الجوار؛ وهو ما يستوجب وقفة حازمة وصارمة من المجتمع الدولي لحماية الشعب اليمني الشقيق والوصول إلى حلول مستدامة تحقق الأمن والاستقرار والنماء لليمن وشعبه وللمنطقة والعالم أجمع.
وأضاف: إن المملكة العربية السعودية تثمن الإجراء الإيجابي لمجلس الأمن باعتماده القرار 2624 (2022) الذي يصنف جماعة الحوثيين جماعة إرهابية، ويدرج الحوثيين كياناً تحت حظر السلاح، مؤكداً حرص المملكة على أمن واستقرار اليمن والمنطقة، والتزامها بدعم جميع الجهود الرامية للوصول إلى حل سياسي مستدام وفق المرجعيات الثلاث وبما يضمن المحافظة على وحدة وسلامة اليمن وشعبه الشقيق.
وبيّن د. الربيعة أنه انطلاقاً من دور المملكة الإنساني وحرصها على الشعب اليمني الشقيق سوف تستمر في دعم اليمن بالبرامج الإغاثية والإنسانية؛ لرفع المعاناة الإنسانية بالتنسيق مع الشركاء الأمميين والدوليين والمحليين.
وقال خلال مشاركته عبر الاتصال المرئي ممثلاً عن المملكة في مؤتمر المانحين المخصص للجمهورية اليمنية للعام 2022م، برعاية الأمم المتحدة وجمهورية سويسرا ومملكة السويد بمدينة جنيف: نجتمع اليوم واليمن يواجه أزمة إنسانية كبيرة، ويزيد من صعوبتها ما تقوم به الميليشيات الحوثية الانقلابية من تصعيد كبير في اليمن، بل إنها تجاوزت ذلك لتصعد عملها الإرهابي لتهدد دول الجوار؛ وهو ما يستوجب وقفة حازمة وصارمة من المجتمع الدولي لحماية الشعب اليمني الشقيق والوصول إلى حلول مستدامة تحقق الأمن والاستقرار والنماء لليمن وشعبه وللمنطقة والعالم أجمع.
وأضاف: إن المملكة العربية السعودية تثمن الإجراء الإيجابي لمجلس الأمن باعتماده القرار 2624 (2022) الذي يصنف جماعة الحوثيين جماعة إرهابية، ويدرج الحوثيين كياناً تحت حظر السلاح، مؤكداً حرص المملكة على أمن واستقرار اليمن والمنطقة، والتزامها بدعم جميع الجهود الرامية للوصول إلى حل سياسي مستدام وفق المرجعيات الثلاث وبما يضمن المحافظة على وحدة وسلامة اليمن وشعبه الشقيق.
وبيّن د. الربيعة أنه انطلاقاً من دور المملكة الإنساني وحرصها على الشعب اليمني الشقيق سوف تستمر في دعم اليمن بالبرامج الإغاثية والإنسانية؛ لرفع المعاناة الإنسانية بالتنسيق مع الشركاء الأمميين والدوليين والمحليين.