أمرت أعلى محكمة في البرازيل بحجب تطبيق «تليجرام» على مستوى البلاد؛ بسبب رفضه الامتثال للأوامر السابقة بإزالة المعلومات المضللة الواضحة من المنشورات.
وأعلنت المحكمة العليا على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، أنه تم اتخاذ القرار في أعقاب طلب من قبل الشرطة.
وينظر إلى الحظر بوصفه صفعة للرئيس جايير بولسونارو.
يشار إلى أنه قبل الانتخابات الرئاسية التي تجرى في أكتوبر، يستخدم رئيس الدولة اليميني وأبناؤه ووزراؤه ومستشاروه، بشكل كبير تطبيق «تليجرام» لتوصيل رسالتهم السياسية، وحجب تطبيق «تليجرام» سيجعل من الصعب على الرئيس الشعبوي التواصل مع أنصاره.
وفى فعالية بمدينة «رويو برانكو»، وصف بولسونارو قرار القاضي أنه «غير مقبول».
ويمثل قرار المحكمة الذي من المرجح أن يثير جدلا حول حرية التعبير في البرازيل، الفصل الأخير في معركة مع الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو وحلفائه.
وأصبح الرئيس وأنصاره يعتمدون بشكل متزايد على «تليجرام» كشكل من أشكال الاتصال الجماهيري، بعد التزام شركات التكنولوجيا الكبيرة مثل ميتا التي تملك تطبيق «واتس آب»، وشركة ألفابيت التي تملك «جوجل وتويتر»، بأوامر المحكمة العليا بحذف الحسابات المخالفة بسبب نشر معلومات مضللة مزعومة.
وأعلنت المحكمة العليا على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، أنه تم اتخاذ القرار في أعقاب طلب من قبل الشرطة.
وينظر إلى الحظر بوصفه صفعة للرئيس جايير بولسونارو.
يشار إلى أنه قبل الانتخابات الرئاسية التي تجرى في أكتوبر، يستخدم رئيس الدولة اليميني وأبناؤه ووزراؤه ومستشاروه، بشكل كبير تطبيق «تليجرام» لتوصيل رسالتهم السياسية، وحجب تطبيق «تليجرام» سيجعل من الصعب على الرئيس الشعبوي التواصل مع أنصاره.
وفى فعالية بمدينة «رويو برانكو»، وصف بولسونارو قرار القاضي أنه «غير مقبول».
ويمثل قرار المحكمة الذي من المرجح أن يثير جدلا حول حرية التعبير في البرازيل، الفصل الأخير في معركة مع الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو وحلفائه.
وأصبح الرئيس وأنصاره يعتمدون بشكل متزايد على «تليجرام» كشكل من أشكال الاتصال الجماهيري، بعد التزام شركات التكنولوجيا الكبيرة مثل ميتا التي تملك تطبيق «واتس آب»، وشركة ألفابيت التي تملك «جوجل وتويتر»، بأوامر المحكمة العليا بحذف الحسابات المخالفة بسبب نشر معلومات مضللة مزعومة.