برز محمد الهاجري في الآونة الأخيرة من خلال المجهود الذي يبذله في سبيل نجاح الحفلات الغنائية، وأشاد به الجميع خاصة الفنانين الخليجيين والعرب الذين شاركوا في موسم الرياض الأخير، من خلال الحفلات الغنائية من تنظيم متميز وعمل متواصل.
واتضح جهده من خلال الحفلات الغنائية مع تدفق الفنانين من داخل المملكة وخارجها، والفرق الموسيقية وتجهيزات المسرح والتحضير للبروفات، وأشاد عدد من الفنانين بمجهود الهاجري معهم، إذ يتحدى كل معضلة ومن النادر أن يستسلم لها.
وكان الهاجري دينامو هذه الحفلات التي جهّز لها، وأزال من أمامها الصعاب خاصة في ظل انتشار جائحة كورونا، وكان يجهز البروفات للفنانين بكامل الفرقة الموسيقية، وإعداد الصوتيات المناسبة ليضمن نجاح الحفل وخروجه في أبهى صورة.
واتضح جهده من خلال الحفلات الغنائية مع تدفق الفنانين من داخل المملكة وخارجها، والفرق الموسيقية وتجهيزات المسرح والتحضير للبروفات، وأشاد عدد من الفنانين بمجهود الهاجري معهم، إذ يتحدى كل معضلة ومن النادر أن يستسلم لها.
وكان الهاجري دينامو هذه الحفلات التي جهّز لها، وأزال من أمامها الصعاب خاصة في ظل انتشار جائحة كورونا، وكان يجهز البروفات للفنانين بكامل الفرقة الموسيقية، وإعداد الصوتيات المناسبة ليضمن نجاح الحفل وخروجه في أبهى صورة.