مع وضع اللبنة الأولى لمحطة الهيدروجين الأخضر العملاقة
يرى موقع «آي 24 نيوز» العالمي أن المملكة وضعت قدمها بالفعل على أول طريق إنتاج الطاقة النظيفة، وتحقيق صافي الانبعاثات الصفرية بحلول 2060، عبر شروعها في بناء مصنع هيدروجين أخضر بحلول نهاية الشهر الجاري، كجزء من سلسلة مصانع من المزمع تشييدها لتصدير الوقود من المملكة للعالم بحلول 2026.
وقال الموقع، في الموضوع، الذي ترجمت صحيفة «اليوم» أبرز ما جاء فيه: «المملكة في طريقها لبيع الهيدروجين الخالي من الكربون من مشروع بقيمة 5 مليارات دولار يسمى هيليوس في نيوم، وهي مدينة مستقبلية مخططة يتم بناؤها في منطقة تبوك شمال غرب المملكة، في غضون أربع سنوات».
ونقل الموقع عن شبكة «بلومبرج نيوز» تأكيدها أن المهندسين قاموا بالفعل بتسوية الموقع الذي ستبدأ فيه شركة «أير برودكتس آندكميكالز» (Air Products & Chemicals) ومقرها الولايات المتحدة في البناء قريبًا.
وقال تيريوم، الرئيس التنفيذي السابق لشركة الطاقة الألمانية «أر دبليو إي» (RWE)، إنه من المتوقع ظهور طلب من الشركات الممتدة من آسيا إلى الولايات المتحدة على صادرات الوقود النظيف السعودية.
ووسط أزمة المناخ الحادة التي يعاني منها الكوكب، يعتبر الهيدروجين حاسمًا للانتقال العالمي إلى أشكال أنظف من الطاقة.
وأضافت يريوم لـ«بلومبرج»: «هناك منافسة محتملة بين أوروبا واليابان وكوريا الجنوبية وبعض أجزاء من الولايات المتحدة، وسيتم بيع الشحنات لمن يقدمون أعلى سعر».
ووفقًا للشبكة الاقتصادية الأمريكية، تطمح المملكة إلى أن تكون أكبر مصدر للهيدروجين في العالم.
جدير بالذكر أنه عند الاحتراق، ينبعث من الوقود بخار الماء فقط، مما يجعله أقل تلويثًا من النفط والغاز الطبيعي والنفط. وفي حين أن تقنية إنتاجه بكميات كبيرة لا تزال مؤقتة، فقد تصل قيمة السوق إلى 700 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2050، وفقًا لـ«بلومبرج إن إي أف».
من المتوقع ظهور طلب من الشركات الممتدة من آسيا إلى الولايات المتحدة على الصادرات السعودية من الوقود النظيف
وقال الموقع، في الموضوع، الذي ترجمت صحيفة «اليوم» أبرز ما جاء فيه: «المملكة في طريقها لبيع الهيدروجين الخالي من الكربون من مشروع بقيمة 5 مليارات دولار يسمى هيليوس في نيوم، وهي مدينة مستقبلية مخططة يتم بناؤها في منطقة تبوك شمال غرب المملكة، في غضون أربع سنوات».
ونقل الموقع عن شبكة «بلومبرج نيوز» تأكيدها أن المهندسين قاموا بالفعل بتسوية الموقع الذي ستبدأ فيه شركة «أير برودكتس آندكميكالز» (Air Products & Chemicals) ومقرها الولايات المتحدة في البناء قريبًا.
وقال تيريوم، الرئيس التنفيذي السابق لشركة الطاقة الألمانية «أر دبليو إي» (RWE)، إنه من المتوقع ظهور طلب من الشركات الممتدة من آسيا إلى الولايات المتحدة على صادرات الوقود النظيف السعودية.
ووسط أزمة المناخ الحادة التي يعاني منها الكوكب، يعتبر الهيدروجين حاسمًا للانتقال العالمي إلى أشكال أنظف من الطاقة.
وأضافت يريوم لـ«بلومبرج»: «هناك منافسة محتملة بين أوروبا واليابان وكوريا الجنوبية وبعض أجزاء من الولايات المتحدة، وسيتم بيع الشحنات لمن يقدمون أعلى سعر».
ووفقًا للشبكة الاقتصادية الأمريكية، تطمح المملكة إلى أن تكون أكبر مصدر للهيدروجين في العالم.
جدير بالذكر أنه عند الاحتراق، ينبعث من الوقود بخار الماء فقط، مما يجعله أقل تلويثًا من النفط والغاز الطبيعي والنفط. وفي حين أن تقنية إنتاجه بكميات كبيرة لا تزال مؤقتة، فقد تصل قيمة السوق إلى 700 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2050، وفقًا لـ«بلومبرج إن إي أف».
من المتوقع ظهور طلب من الشركات الممتدة من آسيا إلى الولايات المتحدة على الصادرات السعودية من الوقود النظيف