بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، نظم مجلس شؤون الأسرة منتدى «المرأة الخليجية: ريادة من أجل غد مستدام»، الذي انعقدت فعالياته عبر الاتصال المرئي، واستهدف تسليط الضوء على مشاركة المرأة الخليجية في المواضيع ذات الأولوية، وتبادل الخبرات والتجارب بين دول مجلس التعاون بما يدعم تحقيق الأهداف المشتركة، بالإضافة إلى تحقيق التنسيق والتكامل والترابط بين دول مجلس التعاون في مجال تمكين المرأة.
وتحدث وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ورئيس مجلس شؤون الأسرة م. أحمد الراجحي، عن أبرز التطورات الملحوظة في سياسة دول الخليج العربي تجاه قضايا المرأة والأسرة، قائلا: برزت دول الخليج في نشاطاتها للمرأة وقطعت أشواطا في تعزيز حقوقها وحمايتها، والإنجازات التي تحققت لبلادنا في مجالات تمكين المرأة جاءت نتيجة لسياسة ومنهجية شاملة، وأثبتت المرأة السعودية جدارتها، فارتفعت حصتها في سوق العمل إلى أكثر من 32 % متجاوزة في ذلك مستهدف الرؤية في عام 2030.
وأكدت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة د. هلا التويجري، أن انعقاد المنتدى يشكل فرصة مهمة لتبادل الأفكار والرؤى والخبرات بين الجهات المعنية بشؤون المرأة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، موضحة أن جدول أعمال المنتدى يعكس مجموعة متنوعة من القضايا التي تبرز أهمية تفعيل دور المرأة في المجتمع، وتمكينها لتكون شريكا رئيسا وفاعلا في صنع المستقبل الواعد، فضلا عن إسهام المرأة الخليجية في مسيرة التنمية، ومجابهة مختلف التحديات، التي تواجه المجتمع.
وتحدث وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ورئيس مجلس شؤون الأسرة م. أحمد الراجحي، عن أبرز التطورات الملحوظة في سياسة دول الخليج العربي تجاه قضايا المرأة والأسرة، قائلا: برزت دول الخليج في نشاطاتها للمرأة وقطعت أشواطا في تعزيز حقوقها وحمايتها، والإنجازات التي تحققت لبلادنا في مجالات تمكين المرأة جاءت نتيجة لسياسة ومنهجية شاملة، وأثبتت المرأة السعودية جدارتها، فارتفعت حصتها في سوق العمل إلى أكثر من 32 % متجاوزة في ذلك مستهدف الرؤية في عام 2030.
وأكدت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة د. هلا التويجري، أن انعقاد المنتدى يشكل فرصة مهمة لتبادل الأفكار والرؤى والخبرات بين الجهات المعنية بشؤون المرأة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، موضحة أن جدول أعمال المنتدى يعكس مجموعة متنوعة من القضايا التي تبرز أهمية تفعيل دور المرأة في المجتمع، وتمكينها لتكون شريكا رئيسا وفاعلا في صنع المستقبل الواعد، فضلا عن إسهام المرأة الخليجية في مسيرة التنمية، ومجابهة مختلف التحديات، التي تواجه المجتمع.