سعيا للتخلص من انبعاثات الكربون بالكامل بحلول 2060
أشاد موقع «المونيتور» العالمي بتعزيز مدينة نيوم المستقبلية السعودية لبصمتها في قطاع الطاقة النظيفة عبر إطلاق مشروع عملاق للطاقة المتجددة.
وقال: «المملكة لديها خطط كبيرة للمدينة، وكشفت مؤخراً عن كيان جديد سيعمل على خطط الطاقة المتجددة». وهذا الكيان العملاق هو شركة «إنوا» التابعة لنيوم، والتي ستقوم بتطوير أنظمة الطاقة والمياه المستدامة في المدينة.
وستعمل «إنوا» على تحقيق رؤية نيوم لبناء مدينة تعمل بالطاقة المتجددة بنسبة 100 % وهي المساهم الرئيسي في مصنع إنتاج الهيدروجين الأخضر الذي يتم بناؤه هناك، كما ستحاول أيضاً تطوير مياه مستدامة في نيوم عبر محطات التحلية.
ويعتبر مصنع الهيدروجين الأخضر بمثابة مشروع مشترك مع شركة الطاقة السعودية «أكوا باور» وشركة الكيماويات الأمريكية «إير برودكتس».
وقال الرئيس التنفيذي لنيوم نظمي النصر إن «إنوا» يبحث عن مستثمرين جدد.
وأضاف: «نرحب بالمستثمرين والشركاء الجدد للتعاون معنا من خلال مشروع إنوا، والمساعدة في إنشاء اقتصاد دائري على نطاق واسع مدعوم بالطاقة المتجددة بنسبة 100 %، ومياه وفيرة تلبي الاحتياجات السكنية والتجارية».
وأضاف المونيتور: «نيوم هي من بنات أفكار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، وتتمتع نيوم برؤية مستقبلية طموحة، وتعتبر مدينة مخططة وفق أحدث المعايير العالمية في شمال غرب المملكة بالقرب من البحر الأحمر».
وحسب الموقع، ستشمل نيوم منطقة سكنية ومدينة صناعية ووجهة سياحية جبلية. وتبحث المدينة الصناعية، التي يُطلق عليها اسم «أوكساجون»، عن مستأجرين لمركزها التصنيعي في الفترة الحالية.
ويمكن أن يركز مشروع «إنوا» على الطاقة الهيدروجينية صديقة للبيئة. والاستفادة من هذا الهيدروجين في إنتاج وقود نظيف ينبعث منه بخار الماء فقط، كما يمكن تطوير المشروع باستخدام الغاز الطبيعي والطاقة النووية، وكذلك طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
جدير بالذكر أن المملكة تعهّدت بالوصول إلى صافي الانبعاثات الكربونية الصفرية بحلول عام 2060، وهو ما يسعى المشروع الجديد لتحقيقه، مع ذلك، يظل النفط المصدر الرئيسي لإيرادات الحكومة السعودية، خاصة مع ارتفاع الأسعار إلى أعلى مستوياتها منذ عدة سنوات خلال الفترة الحالية.
ستعمل إنوا على تحقيق رؤية نيوم لبناء مدينة تعمل بالطاقة المتجددة بنسبة 100 %، وستكون المساهم الرئيسي في مصنع إنتاج الهيدروجين الأخضر الذي يتم بناؤه هناك
وقال: «المملكة لديها خطط كبيرة للمدينة، وكشفت مؤخراً عن كيان جديد سيعمل على خطط الطاقة المتجددة». وهذا الكيان العملاق هو شركة «إنوا» التابعة لنيوم، والتي ستقوم بتطوير أنظمة الطاقة والمياه المستدامة في المدينة.
وستعمل «إنوا» على تحقيق رؤية نيوم لبناء مدينة تعمل بالطاقة المتجددة بنسبة 100 % وهي المساهم الرئيسي في مصنع إنتاج الهيدروجين الأخضر الذي يتم بناؤه هناك، كما ستحاول أيضاً تطوير مياه مستدامة في نيوم عبر محطات التحلية.
ويعتبر مصنع الهيدروجين الأخضر بمثابة مشروع مشترك مع شركة الطاقة السعودية «أكوا باور» وشركة الكيماويات الأمريكية «إير برودكتس».
وقال الرئيس التنفيذي لنيوم نظمي النصر إن «إنوا» يبحث عن مستثمرين جدد.
وأضاف: «نرحب بالمستثمرين والشركاء الجدد للتعاون معنا من خلال مشروع إنوا، والمساعدة في إنشاء اقتصاد دائري على نطاق واسع مدعوم بالطاقة المتجددة بنسبة 100 %، ومياه وفيرة تلبي الاحتياجات السكنية والتجارية».
وأضاف المونيتور: «نيوم هي من بنات أفكار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، وتتمتع نيوم برؤية مستقبلية طموحة، وتعتبر مدينة مخططة وفق أحدث المعايير العالمية في شمال غرب المملكة بالقرب من البحر الأحمر».
وحسب الموقع، ستشمل نيوم منطقة سكنية ومدينة صناعية ووجهة سياحية جبلية. وتبحث المدينة الصناعية، التي يُطلق عليها اسم «أوكساجون»، عن مستأجرين لمركزها التصنيعي في الفترة الحالية.
ويمكن أن يركز مشروع «إنوا» على الطاقة الهيدروجينية صديقة للبيئة. والاستفادة من هذا الهيدروجين في إنتاج وقود نظيف ينبعث منه بخار الماء فقط، كما يمكن تطوير المشروع باستخدام الغاز الطبيعي والطاقة النووية، وكذلك طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
جدير بالذكر أن المملكة تعهّدت بالوصول إلى صافي الانبعاثات الكربونية الصفرية بحلول عام 2060، وهو ما يسعى المشروع الجديد لتحقيقه، مع ذلك، يظل النفط المصدر الرئيسي لإيرادات الحكومة السعودية، خاصة مع ارتفاع الأسعار إلى أعلى مستوياتها منذ عدة سنوات خلال الفترة الحالية.
ستعمل إنوا على تحقيق رؤية نيوم لبناء مدينة تعمل بالطاقة المتجددة بنسبة 100 %، وستكون المساهم الرئيسي في مصنع إنتاج الهيدروجين الأخضر الذي يتم بناؤه هناك