• الفياض : طب طوارئ الأطفال يتطلب رعاية حرجة يقدمها أطباء ذوو كفاءة عالية
كشف المشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث د. ماجد الفياض عن أن قسم طب الطوارئ بـالمستشفى يستقبل نحو 140 ألف مريض سنوياً, لافتا الى ان العديد من المرضى في حالة ماقبل ومابعد زراعة القلب والرئة والكلى والكبد، والبعض الآخر في مراحل مختلفة من العلاج الكيميائي، بينما العديد من المرضى يعاني من أمراض استقلابية وخلقية نادرة.
جاء ذلك في كلمة له خلال افتتاح فعاليات المؤتمر العالمي السابع لطب طوارئ الأطفال والذي يقام بالتعاون مع الجمعية الأمريكية لطب الأطفال وجامعة الفيصل بالرياض, بحضور مدير جامعة الفيصل د. محمد آل هيازع, وعدد من الأطباء والمختصين والعاملين في مجال طب الأطفال والطوارئ وطب العائلة و ذوى الاختصاص.
وقال الفياض أن طب طوارئ الأطفال تخصص فريد من نوعه، ويتطلب رعاية حرجة عالية التخصص يقدمها أطباء ذوو كفاءة عالية. وفي ظل عصرنا الحالي الذي يشهد نمواً مطرداً للممارسة المبنية على البراهين في طب طوارئ الأطفال، تعد الحاجة إلى المعلومات الخاصة بمستجدات البراهين السريرية الحالية أمراً حيوياً لجميع مقدمي الرعاية الصحية .
ويذكر أن المؤتمر الذي يعقد خلال الفترة 22 - 24 مارس يهدف إلى تزويد المشاركين بعرض لأحدث التطورات السريرية ذات الصلة بالأبحاث والعلاج، والتعامل مع المرضى الأطفال الزائرين لغرف الطوارئ في شتى المجالات، بحضور 32 متحدثاً من مختلف دول العالم وإقامة أكثر من 40 محاضرة وورشة عمل حول العديد من الموضوعات المهمة في مجال طب طوارئ الأطفال.
كشف المشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث د. ماجد الفياض عن أن قسم طب الطوارئ بـالمستشفى يستقبل نحو 140 ألف مريض سنوياً, لافتا الى ان العديد من المرضى في حالة ماقبل ومابعد زراعة القلب والرئة والكلى والكبد، والبعض الآخر في مراحل مختلفة من العلاج الكيميائي، بينما العديد من المرضى يعاني من أمراض استقلابية وخلقية نادرة.
جاء ذلك في كلمة له خلال افتتاح فعاليات المؤتمر العالمي السابع لطب طوارئ الأطفال والذي يقام بالتعاون مع الجمعية الأمريكية لطب الأطفال وجامعة الفيصل بالرياض, بحضور مدير جامعة الفيصل د. محمد آل هيازع, وعدد من الأطباء والمختصين والعاملين في مجال طب الأطفال والطوارئ وطب العائلة و ذوى الاختصاص.
وقال الفياض أن طب طوارئ الأطفال تخصص فريد من نوعه، ويتطلب رعاية حرجة عالية التخصص يقدمها أطباء ذوو كفاءة عالية. وفي ظل عصرنا الحالي الذي يشهد نمواً مطرداً للممارسة المبنية على البراهين في طب طوارئ الأطفال، تعد الحاجة إلى المعلومات الخاصة بمستجدات البراهين السريرية الحالية أمراً حيوياً لجميع مقدمي الرعاية الصحية .
ويذكر أن المؤتمر الذي يعقد خلال الفترة 22 - 24 مارس يهدف إلى تزويد المشاركين بعرض لأحدث التطورات السريرية ذات الصلة بالأبحاث والعلاج، والتعامل مع المرضى الأطفال الزائرين لغرف الطوارئ في شتى المجالات، بحضور 32 متحدثاً من مختلف دول العالم وإقامة أكثر من 40 محاضرة وورشة عمل حول العديد من الموضوعات المهمة في مجال طب طوارئ الأطفال.