أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة فعالية «هاكاثون البيئة» على هامش فعاليات أسبوع البيئة السعودي 2022، لتشجيع ودعم الشباب والمطورين وتحفيزهم على الإبداع والابتكار في المجال البيئي، وإيجاد حلول ومنصات وتطبيقات رقمية ذكية لمعالجة التحديات البيئية، فيما وضعت جوائز مالية تصل إلى 300.000 ريال للمراكز الأولى، للتحفيز على التنافس.
وأوضح مدير الإدارة العامة لتقنية المعلومات والتحول الرقمي بوزارة البيئة والمياه والزراعة د. عبدالحميد العليوي، أن «هاكاثون البيئة» يعد حدثا يجتمع فيه المهتمون والمسؤولون والمختصون في القطاع البيئي لاستعراض التوجهات والتحديات والفرص والأولويات لتطوير قطاع البيئة بمشاركة محترفي وهواة الحلول الرقمية والتقنيات الناشئة والحديثة.
وأفاد الدكتور العليوي أن الفعالية تسهم في تعزيز الاستفادة من التقنيات الحديثة والناشئة في المجال البيئي، مثل تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الاستشعار عن بعد، وإنترنت الأشياء والطائرات المسيرة عن بعد، والتي تعمل على توفير الوقت والجهد والمال وتوفر الكفاءة والسرعة لإيجاد حلول للتحديات البيئية، وتسهم في مواكبة التغيرات التقنية السريعة.
وأشار إلى أن «هاكاثون البيئة» يستهدف فئات مختلفة من المشاركين مثل طلاب الجامعات والمبرمجين ورواد الأعمال، إضافة إلى هواة التقنيات الواعدة، حيث يمكَن المستفيدين من تطوير أفكارهم، وإبراز قدراتهم ومهاراتهم التقنية، والاستفادة من ورش العمل والجلسات الإرشادية.
وأوضح مدير الإدارة العامة لتقنية المعلومات والتحول الرقمي بوزارة البيئة والمياه والزراعة د. عبدالحميد العليوي، أن «هاكاثون البيئة» يعد حدثا يجتمع فيه المهتمون والمسؤولون والمختصون في القطاع البيئي لاستعراض التوجهات والتحديات والفرص والأولويات لتطوير قطاع البيئة بمشاركة محترفي وهواة الحلول الرقمية والتقنيات الناشئة والحديثة.
وأفاد الدكتور العليوي أن الفعالية تسهم في تعزيز الاستفادة من التقنيات الحديثة والناشئة في المجال البيئي، مثل تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الاستشعار عن بعد، وإنترنت الأشياء والطائرات المسيرة عن بعد، والتي تعمل على توفير الوقت والجهد والمال وتوفر الكفاءة والسرعة لإيجاد حلول للتحديات البيئية، وتسهم في مواكبة التغيرات التقنية السريعة.
وأشار إلى أن «هاكاثون البيئة» يستهدف فئات مختلفة من المشاركين مثل طلاب الجامعات والمبرمجين ورواد الأعمال، إضافة إلى هواة التقنيات الواعدة، حيث يمكَن المستفيدين من تطوير أفكارهم، وإبراز قدراتهم ومهاراتهم التقنية، والاستفادة من ورش العمل والجلسات الإرشادية.