• رؤية المملكة 2030 ومنذ انطلاقتها وهي تسابق الزمن لتستشرف آفاق وتحديات واحتياجات المستقبل في مشهد يعكس طموح القيادة الحكيمة، ويعزز مكانة الدولة الرائدة تحقيقا لنهج راسخ منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظهما الله»، ويأتي الاستثمار في طاقات شباب الوطن وتطوير قدراتهم لتلتقي إمكاناتهم مع إستراتيجيات ومستهدفات 2030 كأحد أهم الأسس، التي تقوم عليها الرؤية.
• يأتي تأهل المنتخب الوطني الأول لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم 2022م في قطر، وهو التأهل السادس في تاريخ الأخضر لنهائيات كأس العالم إجمالاً، ليُجسد الدعم الكبير وغير المسبوق، الذي يحظى به شباب المملكة العربية السعودية من لدن القيادة الحكيمة والقطاع الرياضي على وجه التحديد.. ولعل ما صرح به صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية بأن تلك المتابعة والاهتمام المستمرين من سمو ولي العهد -حفظه الله-، الذي يقف خلف كل صغيرة وكبيرة، ووراء كل ما يتحقق في رياضتنا -ولله الحمد- من منجزات متوالية، كانت ثمرة تخطيط ورؤية طموحة يقف خلفهما قائد ملهم، وأن القيادة أولت القطاع الرياضي كل الاهتمام، والدعم غير المسبوق الذي بدأنا -ولله الحمد- في الفترة الماضية نقطف ثماره على أرض الواقع، بجملة من الإنجازات والنجاحات الكبيرة لرياضة المملكة في مختلف الألعاب، بجهود كبيرة كان أبطالها شباب وشابات هذا الوطن الغالي... وبقية ما ذكره سمو وزير الرياضة كلمات تختصر المشهد المتكامل لما يحظى به شباب الوطن من رعاية واهتمام ومتابعة من لدن القيادة الرشيدة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
• التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2022م يؤكد علو كعب كرتنا وتفوقها على مستوى القارة الآسيوية، ودليل لما يتميز به اللاعب السعودي من قدرات فنية كبيرة، وهنا تكون المسؤولية الكبيرة أمام لاعبي المنتخب السعودي، الذين سيمثلون الوطن في هذا المحفل العالمي بصورة تعكس تفوق الرياضة السعودية وشباب المملكة.
• يأتي تأهل المنتخب الوطني الأول لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم 2022م في قطر، وهو التأهل السادس في تاريخ الأخضر لنهائيات كأس العالم إجمالاً، ليُجسد الدعم الكبير وغير المسبوق، الذي يحظى به شباب المملكة العربية السعودية من لدن القيادة الحكيمة والقطاع الرياضي على وجه التحديد.. ولعل ما صرح به صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية بأن تلك المتابعة والاهتمام المستمرين من سمو ولي العهد -حفظه الله-، الذي يقف خلف كل صغيرة وكبيرة، ووراء كل ما يتحقق في رياضتنا -ولله الحمد- من منجزات متوالية، كانت ثمرة تخطيط ورؤية طموحة يقف خلفهما قائد ملهم، وأن القيادة أولت القطاع الرياضي كل الاهتمام، والدعم غير المسبوق الذي بدأنا -ولله الحمد- في الفترة الماضية نقطف ثماره على أرض الواقع، بجملة من الإنجازات والنجاحات الكبيرة لرياضة المملكة في مختلف الألعاب، بجهود كبيرة كان أبطالها شباب وشابات هذا الوطن الغالي... وبقية ما ذكره سمو وزير الرياضة كلمات تختصر المشهد المتكامل لما يحظى به شباب الوطن من رعاية واهتمام ومتابعة من لدن القيادة الرشيدة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
• التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2022م يؤكد علو كعب كرتنا وتفوقها على مستوى القارة الآسيوية، ودليل لما يتميز به اللاعب السعودي من قدرات فنية كبيرة، وهنا تكون المسؤولية الكبيرة أمام لاعبي المنتخب السعودي، الذين سيمثلون الوطن في هذا المحفل العالمي بصورة تعكس تفوق الرياضة السعودية وشباب المملكة.