وقف مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية د. سامي العتيبي، أمس، على برنامج الفحص الاستكشافي، الرامي إلى تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية بين أوساط الطلبة، والذي استفاد منه منذ انطلاقته خلال العام الدراسي «20687» طالبا وطالبة، مؤكدا أن حدود خارطة التعليم الواسعة نحو تجويد وتطوير العملية التعليمية، تمتد لرفع سقف ثقافة الوعي الصحي بين أوساط منسوبيها، خاصة أبناءنا وبناتنا الطلاب والطالبات؛ باعتبارهم يشكلون الشريحة الأوسع للمجتمع، وذلك بدعم مباشر من قِبَل وزير التعليم د. حمد آل الشيخ، ترجمة لتحقيق الرؤية السعودية الطموحة 2030، التي تسعى حكومتنا الرشيدة «وفقها الله» إلى أن تجعلها واقعا يعيشه ابن هذا الوطن وينعَم به.
من جهته، بين المتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، أن البرنامج يأتي تحت إشراف إدارة الشؤون الصحية المدرسية بتعليم المنطقة، بالتعاون مع وزارة الصحة، وتجمع الشرقية الصحي، من خلال إجراء عدد من الفحوص الطبية لفئة طلبة المدارس المستهدفين، بالتنسيق مع الموجهين الصحيين لفئة «الصف الأول المتوسط - الصف الأول الابتدائي - الصف الأول الثانوي - الصف الرابع الابتدائي»، بهدف الاكتشاف المبكر للمشاكل الصحية المستهدفة بالفحص، وتقديم التوعية الصحية اللازمة للطلبة وأولياء أمورهم «وفق الحالات المكتشفة»، والتأكد من إحالة الحالات المكتشفة للجهات الصحية المعنية، فضلا عن بناء قاعدة بيانات صحية للطلبة.
وأوضح أن الفحص الشامل يشمل عدة مكونات؛ منها التقصي عن التاريخ المرضي، خاصة الأمراض المزمنة والإعاقات، والتقصي عن استكمال التطعيمات الأساسية، والكشف المبكر عن السمنة وزيادة الوزن والنحافة «كتلة الجسم»، وتسوس الأسنان، وحدة النظر، وضعف السمع، والاكتئاب، واضطرابات فرط الحركة وتشتت الانتباه، والتدخين، واعوجاج السلسلة الفقارية، والإرشاد الوقتي والإحالة حسب الحال.
من جهته، بين المتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، أن البرنامج يأتي تحت إشراف إدارة الشؤون الصحية المدرسية بتعليم المنطقة، بالتعاون مع وزارة الصحة، وتجمع الشرقية الصحي، من خلال إجراء عدد من الفحوص الطبية لفئة طلبة المدارس المستهدفين، بالتنسيق مع الموجهين الصحيين لفئة «الصف الأول المتوسط - الصف الأول الابتدائي - الصف الأول الثانوي - الصف الرابع الابتدائي»، بهدف الاكتشاف المبكر للمشاكل الصحية المستهدفة بالفحص، وتقديم التوعية الصحية اللازمة للطلبة وأولياء أمورهم «وفق الحالات المكتشفة»، والتأكد من إحالة الحالات المكتشفة للجهات الصحية المعنية، فضلا عن بناء قاعدة بيانات صحية للطلبة.
وأوضح أن الفحص الشامل يشمل عدة مكونات؛ منها التقصي عن التاريخ المرضي، خاصة الأمراض المزمنة والإعاقات، والتقصي عن استكمال التطعيمات الأساسية، والكشف المبكر عن السمنة وزيادة الوزن والنحافة «كتلة الجسم»، وتسوس الأسنان، وحدة النظر، وضعف السمع، والاكتئاب، واضطرابات فرط الحركة وتشتت الانتباه، والتدخين، واعوجاج السلسلة الفقارية، والإرشاد الوقتي والإحالة حسب الحال.