نسيت أن أخبركم
وصل المنتخب السعودي إلى نهائيات كأس العالم بقطر 2022.. للمرة السادسة في تاريخه.. ولأول مرة يتأهل قبل نهاية التصفيات المؤهلة.. وهذا بلا شك أمر يُحسب للجهازين الفني والإداري واللاعبين واتحاد اللعبة.. صحيح أن التأهل إلى كأس العالم مطلب ومهم وهدف كان لا بد في ظل الدعم الكبير، الذي تجده الرياضة السعودية أن يتحقق.
- ولكن السؤال المهم «ماذا بعد التأهل؟».. من وجهة نظري أن «التأهل ما يكفي الحاجة»..!.. نحتاج فعلياً تحقيق نتائج إيجابية والوصول إلى دور أبعد من دور المجموعات.. وهذا طموح مشروع لنا في ظل التطور الكبير والدعم الكبير، الذي تشهده الكرة السعودية.
- التأهل يصبح إنجازاً حينما يأتي أول مرة وفي حالة غيرمسبوقة.. ولكن بعد ذلك يكون الأمر مربوطاً بمدى النتائج المحققة وبمدى الدور، الذي تصل إليه في البطولة.. لذلك حينما نصل لكأس العالم يكون طموحنا وهدفنا والإنجاز هو كسر الإنجاز المتحقق بأقدام «جيل 94».
- حينما استطاع ذلك الجيل بقيادة ماجد عبدالله «أول قائد للمنتخب في كأس العالم».. الوصول إلى دور الـ16 وتجاوز دور المجموعات وتحقيق نتائج إيجابية.. وتحقيق بصمات لا تُنسى أمام هولندا والمغرب وبلجيكا وحتى منتخب السويد، الذي خرجنا على يده في دور الـ16.. كان هناك هدف سجله الكابتن فهد الغشيان لا ينسى.. ولن أحدثكم طبعاً عن هدف الكابتن سعيد العويران في مرمى بلجيكا لأنه بات مع كل مونديال لكأس العالم حاضراً في ذاكرة الكرة العالمية.ِ
- نسيت أن أخبركم.. بطبعي لست متشائماً ولكنني واقعي وصريح.. وحسب ما أرى رغم النتائج الجيدة والتأهل المبكر أن منتخبنا لن يتجاوز دور المجموعات في كأس العالم المقبلة إلا إذا خدمتنا القرعة بشكل كبير وأوقعتنا مع منتخبات نستطيع تقديم شيء أمامها.. ولكني أحذر في حال حدوث نتائج سيئة -لا قدر الله- من خطوة تغيير المدرب هيرفي رينارد.. لأن الثبات مطلب والاستقرار مطلب، ويجب الإبقاء على هذا المدرب حتى كأس آسيا؛ لأنه حان الوقت لنعود أبطالاً للقارة وهذا لن يتحقق إلا بالاستقرار على المدرب.. وسلامتكم.
- ولكن السؤال المهم «ماذا بعد التأهل؟».. من وجهة نظري أن «التأهل ما يكفي الحاجة»..!.. نحتاج فعلياً تحقيق نتائج إيجابية والوصول إلى دور أبعد من دور المجموعات.. وهذا طموح مشروع لنا في ظل التطور الكبير والدعم الكبير، الذي تشهده الكرة السعودية.
- التأهل يصبح إنجازاً حينما يأتي أول مرة وفي حالة غيرمسبوقة.. ولكن بعد ذلك يكون الأمر مربوطاً بمدى النتائج المحققة وبمدى الدور، الذي تصل إليه في البطولة.. لذلك حينما نصل لكأس العالم يكون طموحنا وهدفنا والإنجاز هو كسر الإنجاز المتحقق بأقدام «جيل 94».
- حينما استطاع ذلك الجيل بقيادة ماجد عبدالله «أول قائد للمنتخب في كأس العالم».. الوصول إلى دور الـ16 وتجاوز دور المجموعات وتحقيق نتائج إيجابية.. وتحقيق بصمات لا تُنسى أمام هولندا والمغرب وبلجيكا وحتى منتخب السويد، الذي خرجنا على يده في دور الـ16.. كان هناك هدف سجله الكابتن فهد الغشيان لا ينسى.. ولن أحدثكم طبعاً عن هدف الكابتن سعيد العويران في مرمى بلجيكا لأنه بات مع كل مونديال لكأس العالم حاضراً في ذاكرة الكرة العالمية.ِ
- نسيت أن أخبركم.. بطبعي لست متشائماً ولكنني واقعي وصريح.. وحسب ما أرى رغم النتائج الجيدة والتأهل المبكر أن منتخبنا لن يتجاوز دور المجموعات في كأس العالم المقبلة إلا إذا خدمتنا القرعة بشكل كبير وأوقعتنا مع منتخبات نستطيع تقديم شيء أمامها.. ولكني أحذر في حال حدوث نتائج سيئة -لا قدر الله- من خطوة تغيير المدرب هيرفي رينارد.. لأن الثبات مطلب والاستقرار مطلب، ويجب الإبقاء على هذا المدرب حتى كأس آسيا؛ لأنه حان الوقت لنعود أبطالاً للقارة وهذا لن يتحقق إلا بالاستقرار على المدرب.. وسلامتكم.