المسابقة تستهدف تعزيز العمل التطوعي بين الشباب
اختتمت جمعية جود النسائية الخيرية بالدمام المسابقة السنوية تحت عنوان «جود الجامعة» لعام 2021، الخاصة بالفرق التطوعية لطالبات جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، والتي تهدف إلى تعزيز العمل التطوعي بين أوساط مجتمع الشباب، وتضمن الختام عرض وتقييم المشاريع التطوعية المشاركة، وتكريم الفرق الحاصلة على المراكز الثلاثة الأولى.
الأفكار الإبداعية وذكرت رئيس مجلس إدارة الجمعية فاطمة المنقور، أن المسابقة استهدفت دعم الأفكار الإبداعية التطوعية التي من شأنها خدمة المجتمع من خلال توفير البيئة الحاضنة لها، والتي تنمي الفضول لدى العقول الشابة وحب البحث والابتكار، مضيفة أن المشاريع الستة التي تأهلت إلى المرحلة الأخيرة تم ترشيحها بناء على مدى خدمتها للمجتمع، واختارت لجنة التحكيم 3 مشاريع فائزة بالاعتماد على نتائج تصويت الحضور والتقييم وفق معايير صارمة خاصة بها.
1397 ساعة وقالت ريم أبو عائشة قائد فريق «شارك» الحاصل على المركز الأول المكون من 48 عضوا، إن المشروع قدم 1397 ساعة تطوعية منذ عام 2018 بهدف تدريب الطلاب وخريجي الجامعات، وتعزيز مهاراتهم عبر تقديم الورش التدريبية، وعمل اللقاءات الافتراضية التي تؤهلهم إلى سوق العمل، وتقييم السير الذاتية والتدريب على المقابلات الوظيفية، مشيرة إلى أن الفريق يسعى الآن إلى إنشاء منصة تعليمية افتراضية لتمكين الشباب.
تطبيق إلكتروني
أما عضو فريق يُسر الحاصل على المركز الثاني وجدان المطيري، فقالت إن المشروع عبارة عن تطبيق إلكتروني على الجوال يدعم اللغة العربية والإنجليزية، ويهدف إلى المساعدة في الحصول على الخدمة الصحية والوصول إلى الطبيب مباشرة دون مواجهة المستفيد أي عقبات، كالمواعيد والمواصلات والتكاليف المادية، ويقوم عليه أطباء متطوعون من مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر وعيادة طب الأسنان التابعة لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل.
إزالة الأمية
وتحدثت عضو فريق «إزالة الأمية عن طريق القاعدة النورانية» الفائز بالمركز الثالث، سارة القحطاني، قائلة إن فكرة المشروع قائمة على تدريب الأميات على قراءة القرآن بطريقة صحيحة باستخدام القاعدة النورانية التي تستخدم عادة لغير الناطقين باللغة العربية، والأطفال، لتعلم القراءة والكتابة بأسرع الطرق وأيسرها خلال 6 أشهر، وتم استعراض مشاركة عدد من المتدربات الأميات اللاتي استغرقن شهرين في تعلم القراءة باستخدام القاعدة وضبط مخارج الحروف.
الأفكار الإبداعية وذكرت رئيس مجلس إدارة الجمعية فاطمة المنقور، أن المسابقة استهدفت دعم الأفكار الإبداعية التطوعية التي من شأنها خدمة المجتمع من خلال توفير البيئة الحاضنة لها، والتي تنمي الفضول لدى العقول الشابة وحب البحث والابتكار، مضيفة أن المشاريع الستة التي تأهلت إلى المرحلة الأخيرة تم ترشيحها بناء على مدى خدمتها للمجتمع، واختارت لجنة التحكيم 3 مشاريع فائزة بالاعتماد على نتائج تصويت الحضور والتقييم وفق معايير صارمة خاصة بها.
1397 ساعة وقالت ريم أبو عائشة قائد فريق «شارك» الحاصل على المركز الأول المكون من 48 عضوا، إن المشروع قدم 1397 ساعة تطوعية منذ عام 2018 بهدف تدريب الطلاب وخريجي الجامعات، وتعزيز مهاراتهم عبر تقديم الورش التدريبية، وعمل اللقاءات الافتراضية التي تؤهلهم إلى سوق العمل، وتقييم السير الذاتية والتدريب على المقابلات الوظيفية، مشيرة إلى أن الفريق يسعى الآن إلى إنشاء منصة تعليمية افتراضية لتمكين الشباب.
تطبيق إلكتروني
أما عضو فريق يُسر الحاصل على المركز الثاني وجدان المطيري، فقالت إن المشروع عبارة عن تطبيق إلكتروني على الجوال يدعم اللغة العربية والإنجليزية، ويهدف إلى المساعدة في الحصول على الخدمة الصحية والوصول إلى الطبيب مباشرة دون مواجهة المستفيد أي عقبات، كالمواعيد والمواصلات والتكاليف المادية، ويقوم عليه أطباء متطوعون من مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر وعيادة طب الأسنان التابعة لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل.
إزالة الأمية
وتحدثت عضو فريق «إزالة الأمية عن طريق القاعدة النورانية» الفائز بالمركز الثالث، سارة القحطاني، قائلة إن فكرة المشروع قائمة على تدريب الأميات على قراءة القرآن بطريقة صحيحة باستخدام القاعدة النورانية التي تستخدم عادة لغير الناطقين باللغة العربية، والأطفال، لتعلم القراءة والكتابة بأسرع الطرق وأيسرها خلال 6 أشهر، وتم استعراض مشاركة عدد من المتدربات الأميات اللاتي استغرقن شهرين في تعلم القراءة باستخدام القاعدة وضبط مخارج الحروف.